مقال

..الظروف والحال درجات ..

..الظروف والحال درجات ..

 

بقلم وكلمات الشاعر وسفير ممثل الجمعيه العالميه لحقوق الانسان و السلام موده لسوريا د محمد سمير برادعي سوريا اللاذقية

 

إذا أردت ان تكون سعيد ومسرور كن قنوع واصرف حسب دخلك واحمد الله دوماً وتماشا حسب الظروف والحال.

 

اياك ان تكون طميع وتلحق المظاهر والترف وتصرف أكثر من دخلك، بتمرض وبيفرط عندك الطحال.

 

وبالاخر بتعيش بذل وقهر واكتئاب وبتصير شحاد ذليل من مكان لمكان رحال.

 

وهالزمن صعب ماعاد حدا التزم بالزكات والصدقات قليل يلي بشحد الأكثرية بطردك و بقلك من وجهي ارحال.

 

ومافي اصعب وأمر من الحاجه الى الناس والوصول لمرحلة الانقطاع والترحال.

 

وبالنهاية الكل راح يموت ماحدا بيأخذ شي معه الا عمله الصالح أخرة الحال الى المحال.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى