غير مصنف

“علشان 20 جنيه”.. تفاصيل مثيرة في مصرع شاب حرقه عمه بالبنزين بحدائق القبة

“علشان 20 جنيه”.. تفاصيل مثيرة في مصرع شاب حرقه عمه بالبنزين بحدائق القبة

متابعة ناهد على البطيحى

شهدت منطقة حدائق القبة واقعة بشعة تشمئز لها النفوس وينفطر لها القلوب حينما تجرد عم من كافة مشاعر الرحمة والإنسانية وقام بإشعال النيران بجسد ابن شقيقه مستخدما البنزين حتى تمكن اللهب به ليقى مصرعه.

 

وعقب تمكن النيران من الضحية، وقف الجاني يشاهد المجني عليه وهو يحترق مرددًا: “ولعت فيك ومعايا ورق يثبت أني مريض نفسي وهخرج منها”، وذلك لخلاف على أجرة مسح السلم والتي تقدر بمبلغ 20 جنيه بحدائق القبة، فانتقلت محررة بوابة “الفجر” لكشف ملابسات الواقعة.

 

أشارت شقيقة المجني عليه تدعى أسماء أبو السعود، إلى أن عمها قبل الواقعة بيوم أحضر زجاجة واتجه لسيارته وأخذ يستخرج بنزين منها لكنهم لم يكن يأتي بمخيلتهم أنه يريد أن يحرق شقيقهم.

 

وقالت “للفجر”، إن المجني عليه، يدعى أحمد أبو السعود والبالغ من العمر 40 عاما، تلقى مكالمة هاتفية بيوم الواقعة تفيد بأن عمه يخرب بالمحل الخاص به فهرع أحمد مسرعا حتى يحافظ على لقمة عيشه لكن تلقى الصدمة الكبرى حينما كان يقول له عمه “تعالى صورني وأنا بولع فيك وبحرقك” لكن لم يبالي المجني عليه لأنه لم يخطر بباله أن عمه سينفذ تلك العبارات.

 

لكن خاب العم بظنونه وألقى عليه مادة مشعلة “بنزين” ثم ألقى بكبريت مشتعل عليه وقلبه ملئ بالحقد والكراهية له لأنه كان يريد أن يأخذ المحل الخاص بالمجني عليه من قبل.

 

وذكرت شقيقة المجني عليه أن الحوار الذي دار بين شقيقها وبين عمها كان خلافا على أجرة مسح السلم والتي تقدر بمبلغ 20 جنيه.

واختتمت والدة المجني عليه، تدعى الحاجة إحسان، حديثهم “للفجر” قائلة: “أنا عايزاه يتحرق زي ما حرق ابني ويشوف اللى ابني شافه علشان النار اللى في قلبي تهدى وفي أسرع وقت”.

 

شهدت منطقة حدائق القبة واقعة بشعة تشمئز لها النفوس وينفطر لها القلوب حينما تجرد عم من كافة مشاعر الرحمة والإنسانية وقام بإشعال النيران بجسد ابن شقيقه مستخدما البنزين حتى تمكن اللهب به ووقف يتفرج عليه والضحكة تملأ وجهة ويردد “ولعت فيك ومعايا ورق يثبت أني مريض نفسي وهخرج منها” وذلك لخلاف على أجرة مسح السلم والتي تقدر بمبلغ 20 جنيه بحدائق القبة، فانتقلت محررة بوابة “الفجر” لكشف ملابسات الواقعة.

 

أشارت شقيقة المجني عليه تدعى أسماء أبو السعود إلى أن عمها قبل الواقعة بيوم أحضر زجاجة واتجه لسيارته وأخذ يستخرج بنزين منها لكنهم لم يكن يأتي بمخيلتهم أنه يريد أن يحرق شقيقهم.

 

وقالت “للفجر”، إن المجني عليه، يدعى أحمد أبو السعود والبالغ من العمر 40 عاما، تلقى مكالمة هاتفية بيوم الواقعة تفيد بأن عمه يخرب بالمحل الخاص به فهرع أحمد مسرعا حتى يحافظ على لقمة عيشه لكن تلقى الصدمة الكبرى حينما كان يقول له عمه “تعالى صورني وأنا بولع فيك وبحرقك” لكن لم يبالي المجني عليه لأنه لم يخطر بباله أن عمه سينفذ تلك العبارات.

 

لكن خاب العم بظنونه وألقى عليه “بنزين” ثم ألقى كبريت مشتعل عليه وقلبه ملئ بالحقد والكراهية له لأنه كان يريد أن يأخذ المحل الخاص بالمجني عليه من قبل.

 

وذكرت شقيقة المجني عليه أن الحوار الذي دار بين شقيقها وبين عمها كان خلافا على أجرة مسح السلم والتي تقدر بمبلغ 20 جنيه.

واختتمت والدة المجني عليه، تدعى الحاجة إحسان، حديثهم “للفجر” قائلة: “أنا عايزاه يتحرق زي ما حرق ابني ويشوف اللى ابني شافه عشان النار اللى في قلبي تهدى وفي أسرع وقت”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى