مقال

تجربه ذاتية يدونها محمد بكري السيد علي مواقع التواصل الاجتماعي..

تجربه ذاتية يدونها محمد بكري السيد علي مواقع التواصل الاجتماعي..

 

كتب: خالد البسيوني.

 

يدون الكاتب محمد بكري السيد تجربة ذاتيه لدي الكثيرون في المجتمع فهي شخصية نراها في عصرنا هذا بشكل منتشر حيث رأي الكاتب ان تلك الشخصية الاجتماعيه لابد من إلقاء الضوء عليها لأنها مشكله قد تؤدي إلي مشاكل جسيمة فالشخصية الانطوائية قد يصل بها الأمر إلي الإنتحار والتخلص من النفس لكي يتخلص من ذلك العالم الذي يعيش فيه .

فقد رأي الكاتب أنه لابد من إلقاء نظرة للوصول لمجموعة من الحلول لعلاج تلك الشخصيه الاجتماعيه ورأي الكاتب ان من الواجب إلقاء الضوء عليهم هم الأطفال اولاً لأنهم جيلًا إذي اتسم بتلك الشخصيه في الصغر لا يغيرها حيث قال..

 

كيفية التعامل مع الطفل ذو الشخصية الانطوائية

 

ف التعامل مع الاطفال في ذلك الأمر امر شديد الخطوره فيجب علينا التحسس الدقيق في التعامل مع الأطفال فالأطفال بنسبة كبيرة لا يفكرون ف الانتحار علي عكس الشخص البالغ الواعي ولكنهم يصل بهم مرحله اشد خطورة من انتحارهم فهناك بعض القواعد الواجب علي كل شخص التعامل بها تجاههم وخصوصًا الآباء والأمهات فهم مفتاح القرار لتلك الأمور.

 

فهناك بعض الأساسيات الواجب علينا فعلها ألا وهي ..

 

– فالطفل ليس لديه اي قيمة بدون والديه فيجب عليكم عدم تركه وحيداً طوال الوقت فهو في أشد الحاجة لأب وأم ليس من الضروري الاثنين معاً طوال الوقت يكونان معه ولكن بدون احداهما أمر صعب للغاية وخصوصًا امه.

 

– يجب علينا اعطاء قيمة ل اطفالنا امام اي شخص وعدم إحراجه امام أي شخص حتي ولو كان صغيرًا فتلك الأمور الدقيقة تؤثر بالسلب عليه عند إحراجه أمام الآخرين فقد نزعت منه شخصيته ف اجعل بينك وبينه احتراماً

متواصل اجعل ابنك صديقاً لك فليس كل الأمور توبيخ.

– فلا احد منا يتعلم من اول مره ف اجعل من ابنك شخص لديه ثقه في نفسه غير متردد.

– عليك بتدعيم اي فكره تدور في بال اطفالك حتي ولو كانت تافهه فتدعيمها يضع في نفسية الطفل قدر من الأمل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى