الشهوات.. . 

الشهوات .

محمود سعيد برغش

لقد ذكرت الشهوات في مواضع عديده في القرآن الكريم

والشهوات انواع منها الشهوه الجنسيه،

وهي حب الرجل للمرأة وايضا لها مواضع عديدة فهناك شهوه تقع في حلال واخري في معصية.

شهوة السلطة وقد تكون بها خطوره وذلك علي حسب طريق الوصول اليها وايضا مدي تمكنها من النفس والجوارح

شهوة المال. وايضا تأتي علي مدي حبك للدنيا

والعاقل هو الذي يتغلب علي تلك الشهوات التي يميل لها طمعا في شهوات الاخره

وهناك بعض الايات الداله علي ذالك

إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ﴿٨١ الأعراف﴾

أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ﴿٥٥ النمل﴾

زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ ﴿١٤ آل عمران﴾

وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ﴿٢٧ النساء﴾

وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ ﴿٥٧ النحل﴾

فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ﴿٥٩ مريم﴾

وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ ﴿١٠٢ الأنبياء﴾

وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِمْ مِنْ قَبْلُ ﴿٥٤ سبإ﴾

وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ ﴿٣١ فصلت﴾

وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ ﴿٧١ الزخرف﴾

وَأَمْدَدْنَاهُمْ بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ ﴿٢٢ الطور﴾

وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ ﴿٢١ الواقعة﴾

وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ ﴿٤٢ المرسلات﴾