دين ودنيا

صحبة الوالدين: دفء و مودة !

جريدة الاضواء

عين على المجتمعات العربية المسلمة!

صحبة الوالدين: دفء و مودة !

كثيرة هي الأسر التي تداركت أخطاء أخطاء من سبقونا في فنون التربية حين كانت المسافة الفكرية كبيرة و بعيدة !

الأولياء الجدد لاولادهم رفقة طيبة قد نقول عزها صحبة في ثوب راقي من الحنان و العطف.

لا أحد يمكنه مصاحبة الأولاد غير الوالدين و يكون ذلك وفق إحترام و مودة !

التربية لابد أن تكون حسب الجيل و مراجعة جيل الأولاد لأننا نعيش زمانهم و نصحح زلاتهم برفق حتى تدوم العلاقة الأسرية .

ما أحلى الرفقة مع الوالدين لأنها كنزا لا يعوض .

الأب و كأنه ولد ولده و الأبن والد والده في جوي ممزوج بطيب كلام و فرحة القلوب في سلام.

بقلمي الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله

الشلف الجزائر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى