خواطر وأشعار

انتبه خطوط لم تنتهي في قيد تدوينها حُبي أعمى

جريدة الاضواء

انتبه خطوط لم تنتهي في قيد تدوينها
حُبي أعمى

كتب الشاعر غازي أحمد خلف
حَدِّثْني كَيْفَ يَكوْنُ الحُبُ الأعْمـــى
وَكَـــيْفَ أنـــــاخَ قَــلْبـــــي فَأدْمــى

أرْجـوْكِ لاتَبْتَعِدي عَنِّــــــي فَـإنِّـــــي
فــي قَـاعِ الْـبَحْــرِ وَفــــي المَـنْفــى

قَـــــــدْ أحْبَبْتُــكِ حُـــــــبَّ العَيْـــشِ
فَـــــــلا تَتَكَبَـري فَـهُـــــوى الأسْــمى

حُـــــبٌّ أرْسَـــى سَــــفِيْنَـةَ تَـائِـــــــهْ
قُـبْطــانٌ يَبْحَــثُ عَـــــــــنْ مَـرْســـى

جـــــابَ بحـــورَ الكــــــونِ بشـــعـــرٍ
فَضـــاعَ الـــزَوْرَقُ كَــــيْــفَ سَـأنْسَـى

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى