مقال

أكبر أكذوبة فى العصر الحديث

.أكبر أكذوبة فى العصر الحديث

 

بقلم: اسلمان فولى

 

على مر الزمان شعوب تسحق بالكذب وأكبر المصائب بدأت فى العصر الحالى باكذوبه تسمى (حقوق الإنسان) وتنفضح مع أول مواجهة تساندها دولة عظمى يموت الإنسان وتموت كلمة حقوق فما الداعى من أخذ حق ميت وإبادة حق إنسان على قيد الحياة.

 

فمثلاً الحال الراهن بغزة رغم انتهاكات القدس فالجميع مخطئون فى التمييز العنصرى بين الناس لتفرقة كلمتها الأمر ياسادة كالتالى. المسلمون لهم الحق فى الدفاع عن بيت المقدس والمسجد الأقصى من بيوت الله ..الاقباط يدافعون عن القدس ..المجتمع الدولى من ديانات أخرى يدعى أنه يدافع عن الإنسانية.

 

أين الإنسانية وأبسط حقوق الإنسان الحفاظ على معتقداته ودينه وأرضه وعرضه وكرامته؟ إلى متى سيظل العرب متخاذلين؟ حتى لو كان من طائفة فلسطينية تختلف مع أخرى.. فما ذنب باقى الشعب؟

فما ذنب الأطفال وباقى الشعب الفلسطينى وأخيراً وليس آخرا.

 

الدوافع الانسانية التى يجب مراعاتها الآن من جميع جوانب القضية يخص الجميع ولم نستسنى أحد أو طائفة أو منظمة ..

 

الحكاية حكاية دين وأرض وعرض وإنسانية ..الحكايه القدس.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى