المستشار أمجد سعيد البكرى سفير وممثل النادى الدبلوماسي الأوروبى للأمم المتحدة يبارك جو بايدين
المستشار أمجد سعيد البكرى سفير وممثل النادى الدبلوماسي الأوروبى للأمم المتحدة يبارك جو بايدين
أهدي النادي الأوروبي الدبلوماسي الملكي الدولي للأمم المتحدة بدولة ليتوانيا، وممثل وسفير النادى الدبلوماسي الأوروبى بالأمم المتحدة الرئيس جو بايدن ليكون شخصية العالم للإنسانية والسلام وأصبح جو بايدن رئيسا للولايات المتحدة بعد فوزه على منافسه دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية في 3 نوفمبر 2020. وبعد توليه مقاليد الحكم ،حيث وعد بمراجعة قرارات سلفه التي أدت إلى خلافات الحلفاء وزعزعة الاستقرار الداخل ووضع جو بايدن الخطوط العريضة للدبلوماسية الأمريكية الجديدة، لا سيما إزاء قضايا الشرق الأوسط ،وما بها من مشكلات تعوق حركة السلام والتنمية وقال “أمريكا عادت. الدبلوماسية عادت” فيما تعهد بـ”بناء تحالفات دولية جديدة”وترسيخ السياسة الخارجية وتعزيز الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب في اليمن التي أحدثت كارثة إنسانية واستراتيجية،ودافع الرئيس الديمقراطي عن القيم التقليدية للدبلوماسية الأمريكية، مثل تعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان،
أعرب المستشار أمجد سعيد البكرى سفير النادي الأوروبي الدبلوماسي الملكي للأمم المتحدة بدولة ليتوانيا بأمريكا
معبرا عن فخره وسعادته بتسليم و بمنح شخصية العالم الانسانية والسلام للرئيس جو بايدن وقال انه شخصية دبلوماسية قيادية إنسانية يسعى جاهدا للترابط والسلام بين العالم.
وقال المستشار أمجد سعيد البكرى أن ذلك” يأتي في بادرة واعتراف دولي وأممي بجهود ورؤية القادة السياسيين ،ومن رسخوا بصمات ساطعة على درب العطاء والعمل الإنساني في العالم تتضارب مع جهود لمكافحة الإرهاب في العالم
كما أعرب عن بالغ فخره بمنح النادي الدولي للأمم المتحدة الرئيس جول بايدن لذلك اللقب” والذي يترجم التكريم والاحتفاء بفكر قيادي وسياسي ورؤية ثاقبة قادرة على التعامل بحنكة مع مختلف التحديات التي تواجه العالم ذلك مع البالغ بمجابهة الحروب والفقر عالميا اهتمامه
وأضاف المستشار أمجد سعيد البكرى أن هذا التكريم عن استحقاق لبداية الأعمال العظيمة الدولية للرئيس جو بايدن وأنه فخر للمجتمع الدولي لما سيقوم به من أعمال سوف يكون لها الأثر الملموس في المجتمع العالمي و الدولي مما يجعل اسم الرئيس جو بايدن من أوائل الشخصيات في العالم للسلام والإنسانيةوالزعامة الرشيدة .
وأكد النادي الدبلوماسي، أن ذلك يأتي في بادرة واعتراف دولي وأممي بجهود ورؤية القادة السياسيين الذي رسخوا بصمات ساطعة على درب العطاء والعمل الإنساني في العالم وتعزيزا لمكانة الولايات المتحدة الأمريكية(قلب المجتمع الدولي) وتوافقا مع ما قاده وحققه الرئيس الأمريكي من رؤية سياسية ودبلوماسية ثاقبة لتعزيز الاقتصاد والتنمية والسلام بالمجتمع الدولى.
وبارك الأمراء والاميرات بالنادي الأوروبى الدبلوماسي الملكى للأمم المتحدة بدولة ليتوانيا من مختلف بلدان العالم وسفراء النادي بمختلف بلدان العالم، يؤكدون أن الرئيس جو بايدن سوف يخط للعالم خريطة السلام ،وطريق النجاحات ويتطلع العالم في شخصة بالخروج من بوتقة الحروب ورحاها . ونرجوا للرئيس جو پايدن فترة من الحكم الرشيد من أجل الشعب الأمريكي والمجتمع الدولي.
