دائما هناك ما يلوي ذراع
نبضي.
يجبر قلبي على الإنحناء.
وسدّة الأماني،
ومنتصف الأمل،
وناصية الواقع.
لأُعاود التقوقع على ذاتي،
شاردة الإحساس،
مشتتة الحواس،
أبحث فيّ عني،
أسندني،
أطبطب على ضعفي،
أستدل بي عليّ،
وأرشدني إليّ.
فالعمر ما عاد يحتمل
المزيد من الخسارات،
والسقوط في الخيارات
الخطأ موجع،
ولا قدرة لي على الإنكسار
مجددا…
مرتبط
زر الذهاب إلى الأعلى