فنون الحوارات بالمجتمعات العربية المسلمة!
هل للكلمة سنا اي عمرا؟!!
الكلمة مهما كان نوعها ليس لها سنا معينا و هي تتداول بين الناس.
تكتسي الكلمة أهمية كبيرة في نفوس البشرية و اعتبروها أهل الاختصاص مفتاح العلاقات.
يموت الناس و تبقى الكلمة يشاروله بها و تورث بين الأجيال.
المطلوب ، انتقاء الكلمات و السهر على تغطيتها فهي كالمعتاد الذي يحتاج إلى رعاية و إهتمام و لا تقبل اي حضن تختار من تشاء و تحظى بها القلوب لتكون كلمتك طيبة كالعسل لأنه شفاء لكل داء.
بقلمي الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله
المجتمع المدني
الشلف الجزائر