نقطة نظام
إعداد و تقديم تقديم امحمدي بوزينة عبد الله
عادات لابد من تصحيحها!!!
عادات بالية و أفكار جد خبيثة ، انتشرت و انتقلت كالقمر في الهشيم و من أهمها: الذي انقطع عن الصلاة و رجع إليها بعد حادثة كالزلازل و النكبات لا نسميه منافقا بل تائب و الذي راجع زوجته بعد انقطاع فذاك رجلا حكيما.
الذي يحب زوجته لا يسمى سماعات و إنما رجلا طيبا لأهله أما الذي يطيع والديه فتلك نعمة و بركة و جنان.
العادات الخبيثة كانت وراء ارتفاع نسب العنوسة، الطلاق و الخلع مع ان الجميع يصلي، يصوم و يحج!
لسنا رجالات فتاوى حتى نحكم على الناس و يكفينا أن نراقب أنفسنا بأنفسنا فلا أحد، يقبر مكان الآخر و لا أحد ، يجيب على الأسئلة مكان الآخر!!!
حاسبوا أنفسكم و لم تكونوا يوما سلاطين بسياط على الناس!