تعليم

رئيس جامعة حلوان يشارك في حفل خريجي كلية الدراسات العليا بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا البحرية

جريدة الأضواء

رئيس جامعة حلوان يشارك في حفل خريجي كلية الدراسات العليا بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا البحرية

كتب : احمد سلامة

شارك الأستاذ الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان في حفل كلية الدراسات العليا بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا البحرية، الذي أقيم بحضور الأستاذ الدكتور إسماعيل عبد الغفار رئيس الأكاديمية العربية، والأستاذ الدكتور علاء عبد البارى نائب رئيس الأكاديمية للدراسات العليا والبحث العلمى، والدكتورة منى قدري عميد كلية الدراسات العليا في الإدارة فرع القاهرة.

وبدأ الأستاذ الدكتور إسماعيل عبد الغفار رئيس الأكاديمية العربية كلمته بالترحيب بالأستاذ الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان مشيدًا بجامعة حلوان التي تحقق إنجازات وأهداف متميزة في فترات قصيرة، معربًا عن سعادته بحفل تخرج دفعه جديدة من كلية الدراسات العليا فى الإدارة فرع القاهرة مشيرًا إلى أن هذه الكوكبة المتميزة من الخريجين من حملة الماجستير والدكتوراه إضافة لكل الهيئات والمؤسسات داخل الوطن العربي، وأعرب رئيس الأكاديمية العربية عن فخره وإعتزازه بالمكانة التى توصلت إليها الأكاديمية العربية كواحدة من أكبر المؤسسات الجامعية فى الوطن العربى، كما نجحت الأكاديمية كذلك في التطور بفضل ما ابرمته من اتفاقيات مع كبريات المؤسسات والجامعات فضلا عن الاعتمادات الدولية فى مختلف التخصصات التعليمية.

وتحدث الأستاذ الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان عن خريجي الأكاديمية الذين يصنفون حاليًا عالمياً أنهم من خريجي أهم المؤسسات الناجحة، ويتم تصنيف المؤسسات التعليمية الناجحة بالمقررات الدراسية والمخرجات التعليمية والخريجين، ونفتخر جميعًا أن أبنائنا يدرسوا بالأكاديمية، كما أنها تتوسع، ونفخر اليوم أن خريجي تخصص الإدارة وكلية الدراسات العليا بهذا العدد المشرف، وذلك بالتزامن مع مرور 50 عامًا على إنشاء الأكاديمية العربية حيث نجحت الأكاديمية فى مواكبة العصر بأحدث ما توصل إليه العلم.

وقدم الأستاذ الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان التهنئة لجميع الطلاب الخريجين معربًا عن سعادته بوجوده في الأكاديمية العربية هذا الصرح التعليمي الكبير ، مشيداً بالمجهود الكبير المبذول بها من أعضاء هيئة التدريس و من قيادتها، والتطوير و التوسعات التي تجري في الأكاديمية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى