هلع عقلي لقلبي المترقب طيفها کل ليلة كان یٲتي وغاب بات يؤرقني يقنعه لوحاتها آنستك الليالي من اوهامي لم باختلال نبضك تقتلني وعينانا المسهدتان يا نائل الفجر ٲذكرهما بالصوم ایامه آيلة لتنقضى غفرت السماء لك وابقتني رزينا بعدنا من بغزل بكمال اوصافها يعتني