ياسين طفل صغير إبن دكتورة صيدلانية “بسمة” زوجة الدكتور حمدان زكي بيلعب بالأسكوتر أمام الفيلا .. خبط في عربية جارهم ضابط رائد ..
راح لباباه و بلغه بإللي حصل
باباه خده و راح لحد باب الڤيلا الخاصة بالظابط يعتذر له و يبلغه تكفلة بأي مبالغ لإصلاح الخدش الغير مقصود ده
الظابط إتعصب وجن جنونه و فضل يشتم الدكتور حمدان وأولاده ويتهمهم إنهم حرامية
فسابوه ومشيوا
راح مدور العربية وجري ورا الولد بأقصى سرعة عشان يدهس الطفل ويعلم عليه زي ما خدش عربيته المرسيدس ..
الأم سمعت صريخ الإبن .. فنزلت جري .. وحضنت إبنها
وشالته علي كتفها وفدته بروحها لكن الضابط دهس الأم ..
حشرها في سور البيت ووقعها وعدي علي جسمها مرتين رايح جاي .
الأم ماتت وباقي الأسرة مصابين في حالة خطرة للغاية..
بعد وصول الشرطة العسكرية أعلنوا أن كاميرات المراقبة
في مدينتي معطلة لا تعمل ..
لكن الأهالي أصروا على أقوالهم الأولية و أكدوا ان كاميراتهم الخاصة تعمل وصورت الحادث لكن النيابة العسكرية إمتنعت عن تسجيل الأقوال أو إستلام التسجيلات ..
الأهالي أبلغوا أنه ليس حادث مروري ..وإنما حادث قتل
متعمد لملاحقة الجاني للضحايا في ممر ضيق بسيارته في
حالة إصرار وتعمد لقتلهم ..
في النهاية تم توجيه التهمة في التحقيقات على أساس إنها
“قيادة بسرعة زائدة”
يا ترى هانشوف محاكمة عاجلة عادلة للظابط المختل ده
تحديث 1
إسم الظابط القـاتل فى حادث_مدينتي : الرائد / زياد حسام الدين
محضر رقم 926/101/2023 محضر الشرطة العسكرية
قسم التجمع الأول س28 نيابات عسكرية
تصريح الدفن طالع من النيابة العسكرية س 28
المجنى عليهم الدكتور بسمة والدكتور حمدان وأولاده الثلاثة ياسين وأحمد ونور
“مرفق صور الأطفال المصابين بالتعليقات”
تحديث 2
طبقاً لمحامي الضحايا : السيارة التي خدشها الطفل أثناء لعبه، ليست ملك الضابط من الأساس، لكنها كانت مركونة أمام الفيلا الخاصة به.
حيث آن السيارة التي خدشها الطفل: فيات تيبو حمراء اللون.
بينما سيارة الضابط التي تسببت بالحادث: مرسيدس سمراء اللون.
