تصالح
وٳن آذیتِني مسامحكِ لا اقوی اكون لٲحوالك المكـــدرا
لیس وجلا انه العشق دیدني عُرفي وهكذا بدمي جری
تلقیت كل ردة فعل منك بررتها سهت لیس كفرا اتیانها
ٳِلا ایام جورات جفاك كالجحیم لیاليــه متقدة احمـــرا
اجوب انحائي جسد مسجی عصي الحراك كـٲنه شُـــلا
لا دفئ یسري فِيَ طیفك احدثه سالتحف بلاهــا الثری
ردُُ منها لازلت اذكره لست وحدك بنار هجراني تُكتــوی
حارقي وكٲنه عقاب من جهنم في كیاني ٲج كله استعرا
مسحت دموعي باطراف اناملی و عن عیونها و خديها
قالت ومبسمها الجلنار ازهر رُدت شراقة البدر لي الا تری
طارق بابان
مرتبط
