لرفوف كتب كنت قارئا بالنهامة اتصفتُ لا ٲَكل و لا تعبَ منه اعاني الان الی ای منها لا ٱَمتُ تفلسف فلان كم كان سمجا حین قال سمو الامم باخلاقها الی عهد قریب لفكره بشدة آزرت نَمت علی ضفاف فكری عشیبات وطحالب طغت و كنت ٲقول عنها اشجار زقوم بها احس طغوا علی اعراف الاصلاء اعذروني سیداتي سادتي من ضحالتهم عار علي باسمائهم ابتُ