يمر الإنسان في حياته بعدة أمور دنيوية و مواقف حياتية و يكون في كل الحالات بحاجة إلى من يقف معه !!!
جبر الخواطر ، أصبح جد ضروريا في ظل النكبات لذا دائما يجب أن نختار الرفقة الطيبة التي بوسعها تقديم المساعدة و تمتاز بطرق النصح الإيجابي من الكتاب و السنة النبوية.
جبر الخواطر ليس قول كلام و فقط و إنما له ابجدياته و كيفية اختيار الكلمات اللطيفة وفق كل مشكل. معظم الأسر أن لم نقل كلها ، تمر بكطبات حياتية و كل لها درجات و رتب في حلها و على هذا الأساس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص ، يشد بعضه بعضا. لنحرص على جبر الخواطر لبعضنا حتى نجد من يجبر خواطرنا.
بقلمي الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله الشلف الجزائر 🇩🇿