النصر في كل الأحوال له أسبابه و مسسبباته خاصة إذا تعلق الأمر بين عقيدة الإيمان مع اهل الكفر !!
قد نفقد أحيانا الأمل في أشخاص بصفة حكام، ملوك و رؤساء و حتى بشعوب لكن ليس من حقنا أن نفقد ما هو بيد الله الذي وعد المؤمنين بنصر قريبا و حدده بالصبح أليس الصبح بقريب !!! ينصر الله من يملك نية إيجاد الحلول و ما بقي فهو لله وحده و القادر على كل شيء و مت رميت إذ رميت و لكن الله رمى، أبشروا فالنصر قريبا يوم ، تشفى غليل المؤمنين والمؤمنات.
في هذه الحياة قد نيأس من خذلان من بيدهم سلطة القرار و من شدة الحزن ، نكاد نفقد التوازن الروحي و الإيماني لكن لحظة الأمل موجودة بيد رب رحيما.
النصر فأبشروا يا مؤمنين ..
بقلمي الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله الشلف الجزائر 🇩🇿