♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥ قالت هي : تعويذات في العشق تعويذة (1)… *لا يمكن للبشر أن يبوحوا إلا بما يمكن البوح به،أمَّا الطرف الآخر من المشاعر فهو ملتصق بجدار القلب ويستحيل البوح به…لذلك سأقول لكْ أحبكَ فوق ما تتصور..!!
تعويذة(2)… *السماء هي اللوحة التي أرسم من غيمها ابتساماتكَ وضحكتكَ..ابتسامتك هي ذلك الشعور الجميل الذي يشعرني بأعلى نسبة فرح ممكنة.. أنت هو الحب الأول والأخير في عمري..
&* قالَ رداً على التعويذة…(شعراً) : لم يَطلبِ القَلبُ مِنِّي أو أشَارَ لَهُ********أعطِيهِ قَلبِي فَعَينُ القَلبُ مَسكـَنُهُ إنِّي السَّجِينُ بِحبٍ بَاتَ يَصرَعُنِي********عِشقَاً هَيامَاً وَكُلِّي رَاحَ يُكرِمُـهُ
تعويذة (3) *يا أيها الساري على روحي..رويدك..!! فهي التي تطير شوقاً إلى عينيك..أيها الحاني على دمعي وحزني..بالله رفقاً فما لي سواك..يا كل فرحي..يا نفائح الروح المطعمة بالجمال كل الجمال..سر بهجتي أنت..
تعويذة(11) *ساعة أراكَ في بقلبي لا أجد للمشاعر معنىً إلا عندما تذوب في نبضك..
تعويذة(12) *تناديني…وأمضي على طريق السعادة أفرح وأضحك..وأنت تضيء دروب بسمتي..فارسمها كما شئت إن كان ذلك يسعدك..
تعويذة(13) *وجئتني صدفة ولكنها الأجمل على الإطلاق..وأدمنتك كما لم أدمن شيئاً على الإطلاق..!!
تعويذة(14) *رتلني تعويذة لقلبك سأغفو عليها وأنا أرتلها بقلبك..سأسمعها حتماً وأذكرها دائماً..وأبتسم ثم أبتسم ثم أبتسم..!!
تعويذة(15) *سأرسل الإصباحات مع الفجر لتخبرك من أنت في قلبي وأين مكانك..وفي كل صبح روح وقلب جديدين..هاكْ.. خذهما ولا تضعهما أبداً..فقد وثقا بك..
تعويذة(16) *لطالما سهت أفكاري وغابت عن الواقع لكنها في كل أوقاتها لم تصل لواقعي الذي أعيشه الآن..لطالما عشش بعضها في نفسي..وفي بوحي وفي كل جوارحي..لكنها وبما تختزل من الحب معك..هي تعيش أعمق مما كانت تظن..!!
&#&#&#&#&#&#&#&#&#&#&#&#&#&#&#&#&# بعض التعليقات :
شاعرنا العظيم طارق فايزالعجاوي حينما أكون بين كلماتك اشعر وكأنني اقرا نوته موسيقيه أو قصه غراميه أنت بطلها سيدي أحلق دائما مع معاني كلماتك كلمات تطرب مسامعي أن قلت جميله خاطرتك فهذا سيكون عادي وأن قلت رائعه فأيضا هذا عادي فأنت كلماتك لاأستطيع أن أوصف شعوري بها أو أحساسي بالكلمات لأن مهما وصفت لن استطيع أن أوفيك حقك فأنا يكفيني أن اصمت وامر بهدوء واكتفي بترك أعجابي الشديد لكلماتك $$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
أدباً أن نسمع تراتيل قلمك وأدباً أن نلاحق نظمك في كل المنابر وأدباً أن نقرأ صمتك وهمسك لأنك تستحق كل ذلك وهنا أدباً أن أشكر هذا القلم وهذه المشاعر لك مني ألف تحية
تلثمٌ التغرً البراقع السود كأنها الدجي لا ضياء فيه ولا قمرُ
فقلت أنضي أللثام ودعي ناضري في جمالكٍ يمعنٌ
فلولا حيائي من ألله لعانقتها وغفوت ليلة ما بين القدٍ والنهدٍ
والوشاحٌ يزين العنقً كأنه كواكبُ تتلؤلؤ في ضلمة الغسقٍ