أنتِ يامن تعشقي البسمة وشفاهكِ عاشقة القُبَلْ وعاشقة الغزل ما كانَ لي أن أقترب وبرسم الالوان لاغترب عن شفاه رسمها الخالق ولوَنها كزهر الرمان بحرارة العشق أذوب وهل هذا بمقصود ولعاشقٍ آخر لمنتظر ليكن …. ليكن أنا العاشق وأنا من أرسم وانا من أقَبِلْ شفاها ً عشقها القلَمْ وقَدري أن أختَفي وعلى شِفاهَ غَفوتي أم بدرجْ النسيان أندَثِر ْ فَشِفاهُكِ ما عدْت ُ أحْتَمِلْ