غير مصنف

عُوْدِيْ إِلَيَّ مَدِيْنَتِيْ

عُوْدِيْ إِلَيَّ مَدِيْنَتِيْ

للشاعر/ ناجح أحمد – صعيد مصر

جُوْدِيْ عَلَيَّ حَبِيْبَتِيْ فَغَرِّدِيْ

قُوْلِيْ أُحِبَّكَ أَنْتَ قَلْبِيْ رَدِّدِيْ

عُوْدِيْ إِلَيَّ مَدِيْنَتِيْ وَ أَوْرِدِيْ

فَبِكُلِّ نَبْضِ تَنَهُّدَاْتِكِ مَوْلِدِيْ

حَتَّىْ أَعُوْدُ لِبَسْمَتِيْ فحَدِّدِيْ

أَنْتِ الْوَحِيْدَةُ تَعْلَمِيْنَ بمَقْصِدِيْ

حِيْنَ اسْتَدَنْتُ بِرُوْحِهِاْ لَأَفْتَدِيْ

آثَرْتُ نَفْسَكِ عَنْ حَيَاةِ مَوْصِدِيْ

لَكِنْ رَجِعْتُ لَأَشْتَرِيْكِ بِمَوْعِدِيْ

حُجِبَتْ بِقَسْوَةِ غَيْرِكِ الْمُتَوَعِّدِ

رُؤْيَاْكِ قَدْ حُجِبَتْ بِفِعْلِ فَاْعِلٍ

قُتِلَتْ بِهَاْ أَصْوَاْتُ نَجَاْةِ مَسْعَدِيْ

قَدْ ضِعْتُ أَنْتِ وَ ضِعْتُ فِيْ مَعِيَّتِكْ

مِنْ حَاجِبِ الصَّمْتِ الرَّهِيْبِ مَرْقَدِيْ

وَ حَسِبْتُ أَنَّكِ مِنْ بَعِيْدِ لِتَسْعَدِيْ

دُنْيَاْكِ صَاْرَتْ فِيْ لَهِيْبِ مَوْقِدِيْ.

ناجح أحمد – صعيد مصرعُوْدِيْ إِلَيَّ مَدِيْنَتِيْ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى