محافظات

جلسة تصوير مرعبة احتفالا بالهالوين في اسكندرية

جلسة تصوير مرعبة احتفالا بالهالوين في اسكندرية

 

 

كتب خالد حمادة احمد

 

 

تألق المصور و الفوتو غرافيا محمود عاطف في سيشن جديد احتفالا بالهالوين، ميكب عبير عاشور ، دراسير وسام.

 

 

يحتفل العالم بيوم “الهالوين” مساء السبت ، وهو اليوم الذي يرتدي فيه الكثيرين أزياء مرعبة، بينما تتزين المنازل بزينة الأشباح وأفلام الرعب، فإن أصل عيد الهالوين يعود لمهرجان “سوين” في حضارة سيلتك الأيرلندية قبل ألفي عام، حيث احتفلوا بالعام الجديد في الأول من نوفمبر.

 

 

 

وأصبح عيد الهالوين ظاهرة كاملة عند دخوله لعالم السينما الأميركية، التي أنتجت أفلاما كثيرة حول هذا العيد، اتسم بعضها بالرعب.

 

 

كان الاحتفال بعيد الهالوين محدودا للغاية في نيو إنجلاند المستعمرة بسبب أنظمة المعتقدات البروتستانتية القاسية هناك، وكان الهالوين أكثر شيوعًا في ماريلاند والمستعمرات الجنوبية، وعندما تجمعت معتقدات وعادات مختلف الجماعات العرقية الأوروبية والهنود الأمريكيين بدأت تظهر نسخة أمريكية مميزة من الهالوين تضمنت الاحتفالات الأولى “حفلات مسرحية”، وهي أحداث عامة أقيمت للاحتفال بالحصاد، يتشارك الجيران فيها قصص الموتى ويرقصون ويغنون.

 

في النصف الثاني من القرن التاسع عشر غمرت أمريكا مهاجرين جدد ساعد هؤلاء المهاجرون الجدد وخاصة الملايين من الأيرلنديين الذين فروا من مجاعة البطاطس الأيرلندية، على الترويج للاحتفال بعيد الهالوين على المستوى الوطني.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى