الى متى سيستمر استهداف الصحفيين والعاملين بالمجال الاعلامي ورجال الجيش والشرطة ..

الى متى سيستمر استهداف الصحفيين والعاملين بالمجال الاعلامي ورجال الجيش والشرطة ..

كتب : احمد سلامة

رسالة الى كل المنظمات الدولية التى تطالب بالحقوق المهنية وحريات الانسان ” لا لإستهداف الصحفيين والاعلاميين ورجال الجيش والشرطة وكل من يمثلهم بالمجال ” هناك قوانين لابد من احترامها وتقديسها ولابد من الالتزام بها فان كانت هناك دول لاتحترم هذة القوانين فعلى كل الجهات المسؤلة سرعة التدخل ومطالبة مجلس الامن الدولى ومحكمة العدل الدولية وكل الهيئات الحقوقية بالتدخل لوقف هذة المذابح التى تطال رقاب من يؤدى عملة بحرفية ومهنية وان كانت الاشارة بوضوح تام لما فعلتة يد الغدر والخسة مع الاعلامية شرين ابو عاقلة فى فلسطنين اثناء تصوير الاجتياح الداهم لمدينة جنين ..

ومقتل الكثير من رجال الجيش فى سيناء الحبيبة ..

ان تاثرنا باستهداف اى انسان يقوم باداء واجبة لابد من احترامة وتقديرة ونحن ان شئنا الحديث باستفاضة لن نتحدث عن الاعلاميين ومن يمثلهم تحديدا ولكن سنذكر ايضا استهداف رجال الشرطة والجيش الذين يحمون الوطن ودورهم لايتنافى مع دور الاعلاميين الوطنيين ومن يحمون وطنهم من كل غزو داهم وكما اقول واردد دائما الفكر بالفكر والسلاح بالسلاح فلايعقل ابدا ابدا ان يقاوم الفكر بالارهاب والسلاح ولايعقل مطلقا ان يواجة السلاح بالفكر لقد انفلتت حدود الارهاب حتى طالت الجميع وزادت حالات الاستشهاد ممثلة ظاهرة خطيرة لايمكن السكوت عليها فان كانت حكومتنا الرشيدة تقوم بالبناء والتطوير واصلاح ماافسدتة الفئات الضالة متحملة اعباء لايمكن ان ينكرها الا اعداء النجاح فان كل الاحرار وكل الشرفاء لن يقفوا صامتين وسيقاون هذا الاعتداء سواء على المستوى الدولى او المحلى او الاقليمى ان النازع الوطنى قبل المهنى يطالبنا بالتدخل ورفع الاصوات عالية الى كل الجهات بكل من يمثلها بالتدخل وان كانت الدولة تبذل قصارى جهدها لتحقيق السلم والامن وتحقيق الريادة والتقدم متحملة اعباء تفوق الوصف فى كل المجالات فان الشعب يمد يدة بكل قوة وبكل مايمكن تقديمة من دعم وان كان هناك من لايستطيع سوى تقديم قلمة وصوتة فعلى كل الاعلاميين وكل مواطن يحب وطنة فى كل موقع سواء على مستوى الاعلام الحر او القومى او الحزبى واو غيرة التدخل بكل قوة لمنع استهداف الاعلاميين الوطنيين ورجال الشرطة والجيش ومن يمثلهم داخل كل المؤسسات الاعلامية والصحفية او غيرها من المؤسسات وان يسمح لهم بجدية فى مشاركة الحكومة بالمساندة فى كل شيئ وان وصل لرفع القمامة من امام المنازل فداء للوطن وهذا ليس تقليلا للشان مطلقا ولكنها دافع من روح وطنى خالص مخلص لوجه الله تعالى حبا وكرامة لهذا الوطن واحتراما لكل قياداتة بكل القطاعات بداء من القيادة السياسية ونهاية باقل مهنة شريفة فكلنا وطن وكلنا يدا واحدة على قلب رجل واحد … حماك الله ياوطنى وحفظ شعبك وتحيا مصر العظمى فوق الجميع