خواطر وأشعار

كَيْفَ أَفْصَحُ وَأَبُوحُ

جريدة الاضواء

كَيْفَ أَفْصَحُ وَأَبُوحُ

 

بِقَلَمِ : أَحْمَدَ سَلَامَةَ

 

يَافَاتُنَا قَدْ سَلَبَ مِنًى أَلْرُوحَ

 

أَشْرَاقَةُ أَلْنُورٍ فِى يَوْمٍ صَبُوحٍ

 

تَسْكُنُ أَعَالَى وَتَتْرُكُنِى بِالسُّفُوحِ

 

أَخْبَرْنِى كَيْفَ أَفْصِحُ وَأَبُوحُ

 

مَازَلْتُ أُشِيرَ بِكَلِمَاتٍ وَأَلْوحَ

 

كَأَنِّى حَمَامَةُ بِشَوْقِهَا تَنُوحُ

 

وَعَلَى بِعَادِكَ أَلْعَطُورٌ تَفُوحُ

 

كْفَانَى غُرْبَةٍ وَزِيَادَةِ جُرُوحٍ

 

وَكَتْمُ سِرِّ بِقَلْبٍ لَكَ مَفْضُوحٌ

 

دَلَائِلُ لَاتَحْتَاجُ مِنًى شُرُوحٍ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى