_وهل رأيتم غزال لا يأرن احيانا …. و لكن كلنا يعرف انه جميل دائما……..و غزالي انا رقيق جميل هادئ طوال الوقت فان لم يأرن فى بعضه فكيف يكون غزالا ….. اعذروني فالعيب فيكم فانتم المملون.
_لكنها مريضة ألا ترى هذه الهالات السوداء فى عينيها!!!
بلي و لكن اعذرونى فانتم جاهلون انه السهر شغفه بريق عينيها فسورهما بسوار من مسك اسودا ليظهر جمالهما …أويترك الشئ القيم من غير سور …و يا ويلي من ذاك السهر ، كيف تُسْال هى عن هذه الهالات فتقول من السهر… كيف يجرأ علي لمس عينيها و خديها، أنا حقا أغار منه … فتبا لكم.
_ولكن يقال عنها انها مغرورة علي لا شئ!!!!
_اعذرونى ايضا فانتم مخطئون اسأتم تقدير الثقة بالنفس واعتبرتوها غرور… أعلم ان بينهما خيط رقيق،ومن قال إنها مغرورة فلشئ يحسدها عليه ليس فيه …..و ما قيل عنها الا لانها تشغلهم و ما قالوا عنها الا لأنهم حاقدون.
_يبدو انك فهمها اكثر من اى احد… فلتصف لنا حالك معها.