بقلم/طارق بابان
حین احتلالك لي لم ٲقاوم ولم اشتكیك الی هیئة القلوب المتحده
باركتني قصائد نظمتها فكر صوب درب العشق بسعیها كانت مجتهده
لك كنت كما وددت اكون و كنتِ لي بهجة العمر سیدتي و
مولاتي
ما خطب الافئدة سُلبت من مكامنها اسراب العث مصاصة دم العشق متعاهده
ما جنینا نحن علی یومنا عهود و ٲیمان عشاق الازمنة الجمیلة محیت
عصر الالكترون اوجدونا فیه سلبوا المشاعر و الاحاسیس فیه متبلده