غير مصنف

الغرب والإنتخابات التركية

جريدة الأضواء

كتب / يوسف المقوسي
‏- هي امتداد لعام ٢٠١٦؛ اي حصول الانقلاب الفاشل على اردوغان.
‏- ينظر الغرب الى اردوغان بأنه بات شريك “من الافضل ازاحته” بعدما اعاد تموضع تركيا في المنطقة منذ عام ٢٠١٦.
‏- دخول اردوغان في مسار أستانة للحل في سورية ساهم بتغيير الكثير من موازين القوى في سورية

٢) -علاقة اردوغان الجيدة مع ايران سمحت لإيران بالتهرب من نظام العقوبات ( كما يدعي الغرب).
‏- التقارب مع الروس قبل وبعد الحرب الاوكرانية، سمح لتركيا بالاستفادة من الغاز الروسي بكلفة منخفضة، وتكريس تركيا energy hub.
‏استفاد الروس من العلاقة الجيدة مع تركيا استراتيجياً واقتصاديًا.

٣) يأخذ الغرب على اردوغان عرقلة دخول السويد الى الناتو، وتعطيل العديد من القرارات لصالح روسيا
‏بالمقابل:
‏حوّل اردوغان وحزبه تركيا الى دولة قوية يحسب لها حساب.
‏صحيح انهم دخلوا في مشروع فشل في تحقيق اهدافه في منطقة الشرق الاوسط، لكن حققوا نهضة لتركيا وقوة على الساحة الدولية.

‏٤) الناخب التركي سيكون مدفوعاً بالكثير من الامور؛ الاقتصاد، اجراءات”مكافحة الارهاب” بعد عام ٢٠١٦، وجه الدولة العلماني، الخيارات الاستراتيجية،وغيرها..
‏يتفق الجميع على وجوب المصالحة مع سوريا واعادة اللاجئين السوريين.
‏يختلط الخارجي بالداخلي في محطة من اهم المحطات في تركيا والمنطقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى