خواطر وأشعار

وعدتك

وعدتك

وعدتك…. 

ربا رباعى

وعدتك حين تدفق

صوتك قلبي،،

ورأيت بعثرات هواك،،

أن لا أكون جسور

معلقه بغابات نارك

اني اريد عيش هوية حب

تسقيه من رائحة وجدك

سرت وراء كلامك المعسول

لتقرر خارطة وطني،،

كأنك تهاجم حدود انوثتي

عند استيقاظ سيجارتك،،

تنفث لهيب عشقها

بقوارير حماقاتك،،

وتزورني لمحات جلساتك

ويمر لهفة غطاء شجي

صوتك عبر حقول حرية

جسدي الذي يعبر

انوثتك النائمه لتتراقص

واغتيال مجون

لتقتنص زمن لقائك

انتفضت مساء انوثتي

وحرية أوراق شمسي

مذ حددت هوية وطني

نحو جدارية اثار

صوتك.

ربا رباعى

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى