كم مرة مررت بحیهم متهئ لسان لالقي علیها احــــــر السلامِ سمراء كالكوكب المنیر خطفت القلب من بين كل الانــــــــــامِ تهیٲت الفاظ ملكتها من الادب وددت بها نظم احلی الكــــلامِ تَسخَنُ محمرتا خداي بالوان لارد ابتسامة منها بحلو ٲبتسامي یوقظني طائر شجي التغرید كانه غابطي علی لذة احــــلامي اتمعن الفجر اتوسله عُـد غدا و بعده و كل ثانیة باقیة بایامي اقسم بجمالها مثلي يراها محروم راحة كما عیونِ من المنامي ٲُذنُ لفجر سمرائك مبعث شدوك حان لتلج جنتها ساعـة القیامِ لیت شهر التقوی یحل شهية القبل منها انال بعد عناء الصیامِ