مصري الجنسية : ولد ” محمود أشرف ” في عام 2000 كبر ونشأ بمحافظة الشرقية بمركز منيا القمح. الشهير بلقب ” مـانــو ” خبير تسويق وفي الأعمال الآخرى الخاصة بالسوشيال ميديا.
مصري الجنسية : ولد ” محمود أشرف ” في عام 2000 كبر ونشأ بمحافظة الشرقية بمركز منيا القمح. الشهير بلقب ” مـانــو ” خبير تسويق وفي الأعمال الآخرى الخاصة بالسوشيال ميديا.
في إطار متابعة جريدة ‘ الأضواء ‘ لأحد أفضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب أن نوجه الضوء على الشاب الطموح ” محمود أشرف ” صاحب الأربع والعشرون عامًا، الذي لم يستسلم للأعمال التقليدية فقرر أن يدخل في مجال الماركتينج وأصبح من المؤثرين للكثير من الشباب على مواقع السوشيال ميديا، وبالفعل أثبت ابداعه وتفوقه بجدارة. فهو أيضًا من الشباب الخلوقة والطموحة، إذ ذاع سيطه بين شباب محافظته والكثير من المحافظات الآخرى : البحيرة، الإسكندرية ،القاهرة، الدقهلية، القليوبية، …..إلخ بأنه من أفضل خبراء الماركتنج على السوشيال ميديا. فقد أشاد في حديثه إلى جريدة الأضواء قائلًا: بأنه يعمل في ذلك المجال منذ أكثر من ثلاثة أعوام من بدايته كدارس للمجال إلى وصوله لقمة الإبداع.
أضاف أن لديه مجموعة من المتخصصين في مجال الماركتنج والجرافيك ديزاين الممولة كما يوجد لديه عمل خاص بمجال زيادة المتابعين لجميع المنصات الخاصة بالسوشيال ميديا الفيس، الانستجرام، التيك توك، ….إلخ كما يوجد توثيق للحسابات بالعلامة الزرقاء وتحقيق شروط اليوتيوب وكيفية الربح بالدولار . كما أضاف بأن الفضل لما هو عليه الآن ووصوله لذروة ابداعه فضل الله سبحانه وتعالى عليه ثم عائلته خصيصًا والده ووالدته وصديقه المقرب قائلًا: هو ذلك الشخص كما ألقبه أنا بالجندي المجهول وقف معي في جميع أوقات حياتي الصعبة كان يقوم بدعمي دائمًا حتى في فشلي دقام بدعمي في جميع حالاتي وهو جزء من نجاحي أحب أنا أشكره على كل شيء فعله من أجلى. كما زعم بأنه واجه العديد من المشاكل والضغط النفسي في حياته، لا ينكر أنه في فترة من الفترات كانت يأس وانسحاب، ولكن عزيمته واصراره منعه من الوقوع في تلك الحفرة وعاد مسرعًا، مكافحًا، أمِلًا في الله عزوجل أنه سيصل إلى هدفه وتحدى كل الصعاب، مُحطمًا جميع الحواجز وصولًا إلى هدفه.
ويؤمن ” محمود أشرف ” بأن الطموح هو المحرك الأساسي فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” محمود ” لم يتجاوز الـ 24 عامًا وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والإحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل، حيث أنه واجه الكثير من الصعوبات وبدأ من الصفر حقق لنفسه مكانه بنفسه وعمل جاهدًا لتحقيق أهدافه .. ونسأل الله عزوجل أن يلهمه مزيدًا من التفوق والنجاح .
