نماذج مشرفة

تكريم “عبدالغفار نور الدين” لبلوغه سن الوفاء

 

 

تكريم “عبدالغفار نور الدين” لبلوغه سن الوفاء

 

كتب: حمادة غالي

بقاعة الاجتماعات بمدرسة الشهيد جلال الإبتدائية بـدمـرو تم اليوم الخميس ١٧ يونيـو ٢٠٢١م تكريم الاستاذ عبدالغفار نور الدين لبلوغه سـن الستين، سـن الوفاء

 

بحضور الدكتور محمد شاهين مدير الإدارة التعليمية

والأستاذة زينب فهمي الحنفي مدير إدارة المدرسة

والأستاذة ممتازة محمود وكيل المدرسة

 

وكل من السادة الزملاء بالمدرسة:

الكابتن على كامل

والأستاذ رضا عباس عبدالعال

والاستاذ طارق يونس محمد

والاستاذ السيد على على

والاستاذ حمادة الحنفي

والاستاذ جلال فتحى السيد

والاستاذ هاني خيري

والاستاذ سعد محمود 

 

وحضور مميز للسادة الضيوف:

 الاستاذ فتحي عبدالغفار

شقيق الأستاذ عبدالغفار

والأستاذ رزق عبدالحميد رزق

والدكتور ماهر بهنسي

والاستاذ الشاعر السعيد قنديل

والدكتور على العوضي

والاستاذ عبدالعزيز بهنسي

والأستاذ رضا ابو عجيلة

والاستاذ عبدالمنصف عبدالسلام 

وكاميرا الفنان عطية تيتو

وأخوكم حمادة غالي

والأستاذة مها الصعيدى

 

حيث بدأ الحفل بتقديم الشاعر المبدع السعيد قنديل بعبارات يملؤها الإمتنان للاستاذ عبدالغفار، 

تبعته كلمات شكر من الدكتور محمد شاهين مدير عام الإدارة التعليمية معبراً عن مدى اعتزاز الإدارة بالأستاذ عبدالغفار لمدى تفانيه واجتهاده، وعلى مابذله من جهد فى عمله، والثناء على أخلاقه الحميدة، 

وكذلك كلمة رائعة للمبدعة مدير إدارة المدرسه وشهادة مجروحه يملؤها الصدق والفخر بما قدمه وبما تركه الأستاذ عبدالغفار من إرث علمي وأخلاقي وإنساني لأجيال المدرسه

 

كما تبادل الساده الحضور كلمات التقدير والتهانى القلبية لسيادته متمنين له بدايه حياة جديدة كريمة وسعيدة مفعمه بـدوام التوفيق والنجاح والسداد في حياته المقبله.

 

وقدم الزملاء لسيادته هدايا تذكاريه تعبيرا عن الامتنان والشكر لسيادته على تفانيه فى أداء وظيفته طيلة فترة وجوده فى العمل 

وتعبيرا منهم على محبتهم له وافتقادهم لقيمة أخلاقية مثله، ومعربين عن تقديرهم لوفاء سيادته في خدمة الحقل التعليمي والتربوي طوال مدة خدمته الطويلة

 

وفي النهاية.. عبر الاستاذ عبدالغفار عن امتنانه وشكره لحضور كل الأحبة والأصدقاء حفل تكريمه معتبراً ذلك وساما علي صدره وتقديراً لاجتهاده واخلاصه فى العمل على مدار سنوات عمله.هذا خالى👇 أحيل إلى التقاعد  وأردت أن اسعده

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى