مقال

عندما يبدع الفنان  بمسرحيته (إلهام والقرصان)

عندما يبدع الفنان

بمسرحيته (إلهام والقرصان)

بقلمى المستشارة الإعلامية لمحافظة الغربية ومكافحة الفساد والإرهاب على مستوى الجمهورية.د/أمينة عبد الرؤوف

عندما بدأ الكاتب الراقى ابراهيم عطا الله فى تأليف هذه المسرحية الرائعة فكان يتوارد إلى خاطره نوعين من الإبداع إبداع خيالى وإبداع واقعى والجمع بينهما أخرج هذا العمل الفنى الرائع وظهر إلى النور ولذا استحق عليه جائزة الدولة التقديرية من وزارة الثقافة تحت رعاية رئيسنا الغالى عبد الفتاح السيسى وفى عهده الرائع الذى يكافئ النابغين المتميزين ويتمنى دائما الرفعة للوطن فى شتى المجالات ويتمنى أن لا تقف الإبداعات وتستمر عجلة الانجاز والاصلاح لنحقق لوطننا النجاح تحية شكر وتقدير للمبدعين واليوم اذكر بالتحديد الكاتب الرائع والإعلامى المتميز ابراهيم عطا الله لأنه يجمع بين الوطنية والإنسانية والبعد عن التكبر والأنانية حفظك الله اخى الغالى وأكثر الله من أمثالك حتى يكون وطننا دائما بين الأمم عالى .تحياتى لكل من يحب الخير لغيره كما يحبه لنفسه لأن نجاح الغير لا يؤثر على نجاحى بالعكس النجاح الجماعى يحقق الخير للجميع ولابد أن نبتعد عن الأشخاص الذين يفرضوا بوجودهم طاقة سلبية فى المكان .فمن الاولى عدم التعامل معهم مهما كانت الأسباب ونتعامل مع من يكونوا للوطن احباب ونغلق وراء كل عدو إرهابى الباب لانه لا يستحق الوجود بجانب الشرفاء فهو بالنسبة لنا من الأغراب وان ذكر فى جمله لا محل له من الإعراب .فهو يدعى الأصاله برغم أنه خرج عن الأعراف ولا يجوز أن يكون مع الوطنيين الأشراف لانه يعلم ما الذى فعله وبالمواجهه أنكر فعلته وخاف لكن تأكد أن الكل عرف من انت سمعا وايضا شاف فلا تستحق أن تكون وطنى ولا يجوز عنك كلمه شكر أو اى إنصاف .وهذا هو الفرق الحقيقى بين ما كتبه المؤلف الرائع ابراهيم عطا الله الوطنى الشريف وبين العدو اللدود وقلبه دائما غير نظيف .عندما يبدع الفنان   بمسرحيته (إلهام والقرصان)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى