مقال

توثيق النقاط الرئيسية أثناء المؤتمر الإقتصادى مصر ٢٠٢٢

جريدة الاضواء

توثيق النقاط الرئيسية أثناء المؤتمر الإقتصادى مصر ٢٠٢٢

اللواء.أ.ح.سامى محمد شلتوت.

أكد الرئيس السيسى أثناء إنعقاد مؤتمر إقتصاد مصر ٢٠٢٢.وذلك أثناء مداخلاته المتعددة لتوضيح والتوعية بخطورة الوضع وإعلام المصريين بالتحديات التى تواجها مصر ومنها:
• حالة التشكيك التى يتم تغذيتها بإستمرار تنتج رأيًا عامًا غير قادر على الصمود أمام ما نواجهه من تحديات.

• نعاني من غياب الوعي والفهم لتشخيص ما نحن فيه.

• قدرات الدولة المصرية لم تكن عام 2011 أبدًا كافية، مشيرًا إلى أن عام 2011 كان إعلان وفاة الدولة المصرية.

• تكلفة الإصلاح عقب عام 2011 نتحملها معًا شعبًا وحكومة وليست حكومة فقط، وتكلفة التغيير كانت باهظة وتفوق قدرات الدولة.

• ما نتحدث عنه الآن سيمثل الدعائم والركائز لمسار الإصلاح الذي نريد أن نسلكه.

• الإصلاح يتم عن طريق المؤسسات الموجودة بالفعل في الدولة وغير القادرة على مواجهة التحديات الموجودة.

• ردود الأفعال الشعبية لتحمل تكلفة الإصلاح وضغوطها كانت دائمًا تشكل هاجسًا لصناع القرار.

• نتحرك كدولة فى مجابهة العوز والفقر عبر توليد القدرة فى الموارد المتاحة.

• الحوار الوطنى هدفه أن تسمع كل الأطراف لبعضها البعض.

• الجهاز الإدارى للدولة لم يكن مستعدًا بكفاءة لتنفيذ خطط الإصلاح المطلوبة.

• الدولة المصرية نفذت العديد من المسارات وتسعى لزيادة المساحة التي يعيش عليها المواطنون.

• المدن الجديدة أضافت لمصر ليس أقل من عشرة تريلونات جنيه أرصدة في أصولها.

• حجم الأسرة بالمستشفيات الموجودة فى مصر (50%) فقط من المطلوب.

• الكتلة الغالبة فى مصر هى الكتلة البسيطة وهو أمر لن يتغير سوى بالتضحية والعمل بفهم أن الناس لا تتحمل تقديم تضحيات فى ضوء العوز والفقر الذى يواجهونه منذ سنوات.

• الأزمات التي تعاني منها مصر تطلبت إجراءات وحلولا جذرية، قائلا: “كنا ندرس حجم صلابة الدولة كرأي عام”.

• محصلة الضغوط الخارجية والداخلية ومحاصرتها كانت تتطلب دائماً دعما شعبيا.

• تجربة 1977 كانت كاشفة ومجابهة التحديات كانت تصطدم بمحاذير الحفاظ على الإستقرار الهش.

• على كل متخصص أو خبير أو مسئول أن يرى البيئة المناسبة لتمرير أى مسار قبل تمريره.

• عمق الأزمة التى تعانى منها مصر فى العصر الحديث تتطلب إجراءات محددة.

• مصر كانت تستورد كميات من الغاز الطبيعي بنحو ملياري دولار شهريا وهذا الرقم كان مرشحا للإرتفاع إلى عشرة مليارات دولار بالإسعار الحالية لولا إكتشاف حقل ظهر الذى مكن الدولة من تحقيق الإكتفاء الذاتي من الغاز.

• حقل ظهر للغاز الطبيعي لم يكن ممكناً إكتشافه لو لم يتم ترسيم الحدود مع قبرص واليونان في البحر المتوسط والسعودية في البحر الأحمر مما أتاح الفرصة لشركات التنقيب لبدء العمل في هذه المناطق.

• شركة إيني الإيطالية طلبت فترة زمنية خمس سنوات للتنقيب عن الغاز في حقل ظُهر بالبحرالمتوسط لكنني طلبت منهم إختصار تلك الفترة إلى ثمانى عشر شهراً فقط، مع حل كافة المشكلات داخل الحدود البحرية المصرية على الفور.

• الأراضي التي كانت تخصص لإنشاء معامل تكرير تستغرق فترة زمنية تتراوح ما بين سنتين أو ثلاث سنوات لأخذ الموافقات اللازمة، إلا أنه تم تخصيصها خلال ساعتين فقط.

• عملنا أنا والحكومة خمسة وعشرين ألف ساعة عمل متواصلة بلا توقف لتحقيق ما تم إنجازه خلال سبع سنوات.

•حلول أزمات إستمرت خمسون عاماً وخسائر تكبدها الإقتصاد المصري بين ٢٠١١ : ٢٠١٣ ..
فالحفاظ على الإستقرار هاجس كبير لمتخذ القرار لكن لا يحل المشكلات.و الحلول الجذرية للأزمات ليست محل شعبية ولها ثمن سياسي كبير.

• تصنيف مصر الائتماني إنخفض ست مرات في الفترة مابين فبراير ٢٠١١ ومايو ٢٠١٣.وبلغت خسائر إحتياطي النقد الأجنبي ٢٠.٣ ( ٢٠١١-٢٠١٣). فخسائر قطاع السياحة ٣٢٪ (٢٠١٠-٢٠١١).وكانت ١٣٪ متوسط معدل البطالة (٢٠١٠-٢٠١١).وبلغت ٤٧٧ مليار دولار خسائر الناتج المحلي الإجمالي.
و الدين الخارجي وصل لـ150% في التسعينات.. وانخفض حاليا لـ34.5%.

• أرقام وإحصائيات مبشرة .. وما حقنناه من انجازات بالأرقام

٭ في قطاع الكهرباء .. عام (٢٠١٤) ٦ آلاف ميجا وات عجز يومي في الطاقة المولدة ..
عام (٢٠٢٢) أكثر من ١٣ ألف ميجا وات فائض في القدرات المتاحة بالشبكة القومية الموحدة للكهرباء.

٭ قطاع التعليم..الاستثمارات الموجهة لقطاع التعليم تضاعفت ثمانى مرات لتصل إلى ٤٠ مليار جنيه في ٢٠٢١/٢٠٢٢ مقارنة ب ٥ مليارات في ٢٠١٢/٢٠١٣.و إنخفاض معدلات التسرب من التعليم من ٥.٥٪ عام ٢٠١١ لـ ٢.٦٪ عام ٢٠١٩.

٭ القطاع الصحي..حجم الإنفاق على القطاع الصحي تضاعف وبلغ ١٢٨.١ مليار جنيه في ٢٠٢٢/٢٠٢٣.

٭ القضاء على العشوائيات و مشروعات الإسكان..مصر أنفقت ٤٢٥ مليار جنيه للقضاء على العشوائيات ونفذت أحد أكبر مشروعات الإسكان في تاريخ مصر وهو مشروع سكن لكل المصريين لكل فئات الشعب.

٭ الرعاية الاجتماعية.. تكلفة المشروع القومي حياة كريمة ستتجاوز ٧٠٠ مليار جنيه لخدمة ٦٠ مليون مواطن مصري ومنحهم حياة لائقة.
و توجيه ما يزيد عن ٢ تريليون جنيه من الموازنة العامة لبرامج الحماية الإجتماعية خلال الثمان سنوات السابقة.
و قيمة المخصصات لمعاش الضمان الاجتماعي وتكافل وكرامة بلغت ١٢١ مليار جنيه خلال ٨ سنوات.
و دعم ذوي الإحتياجات الخاصة وتوفير دعم نقدي لنحو ١.١ مليون من ذوي الهمم.

٭ البنية التحتية ( شبكة الطرق والمحاور)..شبكة الطرق والمحاور وفرت على الدولة ٨٠ مليار دولار .

٭ الطاقة وصادرات مصر البترولية..
صادرات مصر البترولية قفزت 109% في 2021-2022.

٭ الدين الخارجي..الدين الخارجي وصل لـ ١٥٠٪ في التسعينات.. وانخفض حاليا لـ ٣٤.٥٪ .

٭ الصناعة .. الإنتهاء من 17 مجمعا صناعيا بتكلفة 10.2 مليار جنيه فى 10 محافظات.

عاشت مصر بلادى حرة أبية عصية على كل غادر وسلمت بلادى من كل سوء بفضل أبنائها المخلصين الأوفياء الشرفاء من أبناء الوطن الواحد…توثيق النقاط الرئيسية أثناء المؤتمر الإقتصادى مصر ٢٠٢٢

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى