بقلم الأديب الدكتور الشاعر غازي أحمد خلف . فكوا قيودي
✒❆❄ ☆ ☆ ♔ ☆ ☆ ❄❆✒
فكوا قيودي
أبْعِــدْ قيـودَكَ عَـنْ مِعْصَمَيَّ آذَيْتَنــــي
أنــا المُقَيَّــــدُ مِــنْ قَيْصَـــرٍ وَمُـتَيَّـــــمِ
👑👑☆♔☆👑👑
ماهَمَّــهُ الإعْـدامُ ولا أُمـــي الـتــــــــي
قَــدْ أنْجَبَتْني علـى ديـــــنِ مُـحَمَّـــــدِ
👑👑☆♔☆👑👑
فُكُّــوا قُيـودي فأنا للحَبيْبِ أنْـتَمـــــي
وأنــا الــذي حَمَــلَ الهُمــوْمَ بِمَوْطِنــي
👑👑☆♔☆👑👑
الـقَيْـــــدُ كَبَّـلَنــي فَــأدْمــى مِعْصَمــي
فَجَـرائِمُ القَيْصَــرِ أكْتِبُهـــــا بِـدَمــــي
👑👑☆♔☆👑👑
هَـــلْ تُنْصِفوني انـالِلْعُروبَـةِ أنْـتَمـــــي
وأنــا الــذي أضْحـى بِقَتْـليَ مُـعْـــــدَمِ
👑👑☆♔☆👑👑
هيَّا فلتكْسُـروا قَيْـدي الذي أدمانــــي
وسَـيودي بي لإعْداميَ مِنْ مُـجْـــــرِمٍ
👑👑☆♔☆👑👑
أحَـــلَّ قَتْـلي فَبَــرَّرَ سَــفْكَ دَمـــــــــي
وَكَبَّــلَني بِالقيــودِ وَيَسْـرِقُ مَـنْجَمـــي
👑👑☆♔☆👑👑
قصيدة حرة بقلم
الأديب الدكتور
الشـاعر غازي أحمد خلف
بصمة وفاء من شاعر وطن مجروح قبل وفاتي هام الرجاء من المسؤولين التعميم على أكبر المستويات في سورية ومن يمكنه المشاركة له جزيل الشكر والامتنان
نداء لسيادة الرئيس بشار الأسد@
ولكل مسؤول في سورية الحبيبة
والله متنا من البرد حرام عليكم لانريد أن نشعل مدفأة نريد أن نستحم فقط لا كهرباء لا غاز كيف عيلة كادرها 11 نفس يأخذون جرة غاز كل ثلاثة شهور لعنكم الله على هذه القسمة وهذه الدررراسة و50 لتر مازوت كل سنة لعن الله على من وضع هذه الدراسة العمياء ولك شو معمية قلوبكم وعيونكم مافيكم حس وعائلة من شخصين يأخذان جرة غاز و 50 لتر مازوت من ذلك الغبي الذي درس تلك الدراسة في التوزيع هل 11 نفس يكفيهم هذه الكمية للحمام خمسة شهور البرد وهل طبخة 15 كيلو محشي مثل 2 كيلو محشي لعن الله من سنَّ هذه القسمة الظالمة ونطالب جمعنا سيادة الرئيس المفدى بشار حافظ الأسد الإنتباه لما يحاك له من مكائد من أجل خلقق فرضى جديدة في سورية الحبيبة ونقول لك ياسيدي الرئيس والله إنهم يقصودنك أنت بالذات ياسيدي ويريدون تدميرك وتدمير شعبك بسورية بأكملها بآن واحد وتدمير كل شريف بالوطن أحب الله ورسوله والوطن فنحن جميعاً نطالب بالتعديل السريع قبل أن تقع الفأس بالرأس وأين هم حلفاؤنا وأين روسيا وإيران وأين الدعم لا نريد إنتداب جديد فهذا يكفي إثنتا عشرة سنةٍ من الموت والألم والعذاب والبرد القارص والجوع والعطش والتشريد لكل أهالينا في العالم ماهذا الظلم حرام على الدول العالمية الصديقة والدول العربية عدم الإنصاف والإنتباه لما يحصل بالضغوطات على سورية الحبيبة وشعبها الطيب والله الحياة لم تعد تحتمل ولا تطاق والله موت المواطن السوري أفضل من أن يعيش بهذا الذل المعيشي المجحف والغلاء يزداد يوماً بعد يوم فالفقر والألم والبرد يدق أبوابنا جميعاً والله كأننا نعيش في غابة من الوحوش كل واحد من التجار يبع على مزاجه ويضع السعر الذي يناسبه وبدون أي رقابة وكأنَّ الدولة لم يعد لها الباع الطويل بحماية شعبها من سطوة التجار علينا وعلى التلاعب بالأسعار ووالله على سورية السلام وأذا صفد البيض 19 ألف وكيلو الجبنة 20 ألف وكيلو الحليب 5 آلاف والدواء بارتفاع لا يطاق والحذاء للطفل 45 ألف ليرة سورية وأكثر وبعد اسبوع الحذاء للكب للزبالة والجاكيت أقل واحد 70 ألف والبنطال 75 ألف فحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حياة لمن تنادي الشعب يمووووووت دمرتم حياتنا وكل شيء غالي نار حمراء والله ذبحنا من نقرتنا أنقذونا كرامة للحبيب محمد صلى الله عليه وسلم من تلك الوحوش التي لا تشبع ولا تخاف الله يكفي يكفي يكفي ظلماً يكفينا يكفينا ألماً يكفينا عذاب بعذاب بعذاب حياتك يادنيا عذاب دمرتونا بقلم شاعر وطن مجرررروووح
