اخبار عالميه

كيف تلاعبت بالموساد الإسرائيلى على الأراضى الصينية مثبتاً بالدليل؟

 
تقرير الدكتورة/ نادية حلمى
الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية- أستاذ مساعد العلوم السياسية جامعة بنى سويف
يعد هذا التقرير بيان موجه لجميع أجهزة الإستخبارات العربية والعالمية والمجتمع الدولى بأسره… رداً على إستفزاز جهاز الموساد الإسرائيلى لى ولشعب مصر والمنطقة جميعاً… وسأشرح لكم تفصيلياً:
كيف تصديت لملف تهويد الصينيين من إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى من قبل الموساد الإسرائيلى والإستخبارات العسكرية الإسرائيلية، ومطالبتى رسمياً وزارة الدفاع الصينية بمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطردهم من المؤسسات العسكرية الإسرائيلية؟
وسأشرح لأول مرة أمام أجهزة الإستخبارات العربية والعالمية… كيف حاول الإسرائيليين والأمريكان رشوتى وإعطائى وثائق مزورة للظهور إعلامياً وعالمياً والإقرار بوجود أقليات يهودية حقيقية فى الصين وليست متهودة من صنيعتهم؟ لتسهيل عملية الإعتراف الصينى بهم كأقلية رقم ٥٧، بالنظر لوجود ٥٦ أقلية دينية وعرقية فقط معترف بها من قبل السلطات الصينية
كيف أجبرت الموساد الإسرائيلى على تقديم إعتذار رسمى ودولى مكتوب لى فى العاصمة الصينية بكين، بعد إعتدائهم على، وتهديدى بتصعيد الأمر دولياً فى مواجهتهم؟… مرفق لسيادتكم ولماذا إشترت كبرى وأولى الجامعات الأمريكية المصنفة الأولى حول العالم كله نسخ من كتابى الدولى الهام بالإنجليزية، حول: “تأثير الأقليات اليهودية ومراكز الفكر الإسرائيلية فى الصين على الأمن القومى العربى”… وعلى رأسها جامعات:
“جامعة هارفارد المصنفة الأولى عالمياً، نيويورك، ستانفورد، أوهايو، كولومبيا، بنسلفانيا، ميتشجان، يال، شيكاغو، واشنطن، مينيسوتا، فيرجينيا، … وغيرها”، والتى وضعت نسخ من كتابى المشار إليه دولياً على أرفف مكتباتها دولياً بالنظر لأهميته القصوى إليهم
وصولاً للأزمة الحالية التى أعيشها فى القاهرة، بعقد وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وجهاز الموساد الإسرائيلى عن طريق دولة خليجية أخرى لصفقة مع المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين المحظورة الإرهابية لمطاردتى وتهديدى… حتى مطاردتى الدائمة بالإرهابيين من أفغانستان وباكستان، وبإستخدام عدد من أبواب السفارات الأجنبية فى القاهرة لتهديدى
بالنظر لرفضى مخالفة ضميرى أكاديمياً والإقرار – على خلاف الحقيقة – بوجود أقليات يهودية حقيقية على الأراضى الصينية وحفاظى بذلك على حق العرب وشعوبنا فى مواجهة بلطجة الإسرائيليين والأمريكان على الصينيين عن طريق محاولة إستخدامى فى مواجهتهم. وهذا ما رفضته وأرفضه بشدة
كما يعد بيانى الدولى الهام الموجه من الدكتورة/ نادية حلمى- الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية- أستاذ مساعد العلوم السياسية جامعة بنى سويف… موجه: لجميع أجهزة الإستخبارات العربية والعالمية والمجتمع الدولى بأسره… بعنوان:
كيف تلاعبت بالموساد؟
رداً على إستفزازات جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية لى ولنا ولشعب مصر العظيم والمنطقة كلها، مرفقاً به حديثى الرسمى المنشور فى الصين عالمياً فى مواقع وصحف تابعة رسمياً للحزب الشيوعى الحاكم فى الصين، بتاريخ ٣١ يوليو ٢٠٢٣… كرسالة تحذيرية منى ومن الصينيين وحزبهم الشيوعى الحاكم للأمريكان، عن:
“دور جيش التحرير الشعبى الصينى فى التصدى لسياسات الهيمنة والإمبريالية الأمريكية فى مواجهة الصين والعالم، والتشديد على ضرورة تسليحنا جميعاً عسكرياً لمواجهة سياسات الهيمنة والبلطجة الأمريكية فى مواجهتنا جميعاً”…. كرسالة تحذيرية منى ومن الصينيين وحزبهم الشيوعى الحاكم للأمريكان من قلب مصر والمنطقة والعالم كله… ولفهم القضية:
جاءت لى العديد من التهديدات ومحاولات التعقب والوصول لى للتخلص منى وقتلى، بعد فضحى لهذا الترويج الصهيونى والإستخباراتى الأمريكى لنا لمفهوم “الديانة الإبراهيمية الوهمية والترويج بيننا علانيةً لمصطلحات “عودة فرسان مالطا وفرسان المعبد وهيكل سليمان” والترويج لعصر عودة “الحروب الصليبية القديمة المقدسة” والترويج لمشروع “برنارد لويس” لتقسيم مصر لأربع دويلات، ومنها تلك “الدويلة المسيحية فى محافظة الإسكندرية والصحراء الغربية بإمتداد أديرة رهبان وادى النطرون تحديداً” وسفارة “فرسان مالطا” الوهمية المزعومة فى القاهرة والتى إفتتحت عشوائياً بعد إنتصارنا فى حرب أكتوبر على الكيان الصهيونى الغاصب بتوجيهات إستخباراتية أمريكية وصهيونية لإستخدام ورقة “الفتنة الطائفية” للوقيعة بيننا بعد إنتصارنا عليهم عام ١٩٧٣، والترويج لعلاقتها المستقبلية بإستخدام مصطلحى “فرسان المعبد وفرسان مالطا” المرتبطين بها وبالمخطط الصهيونى الدائر لنشر الديانة الإبراهيمية المزعومة لإسرائيل، وترويجهم بيننا – علانية وبدون أى حياء – لمفهوم المواطن العالمى والإنسانية من خلال (إعطاء شهادات جنسية وهمية) والترويج علانية لـ “مملكة أطلانتس الوهمية المزعومة كنموذج لتطبيق مفهوم الديانة الإبراهيمية المزعومة لإسرائيل” عن طريق عملاؤهم المعروفين فى القاهرة وإبطالها لهم بشكل تام… وسأشرح لجميع عملاؤهم التافهين منعدمى الفكر والثقافة من الموجهين ضدى وضدنا إستخباراتياً تفصيلياً:
كيف تلاعبت بالموساد الإسرائيلى على الأراضى الصينية مثبتاً بالدليل؟
وسأمد جميع أجهزة الإستخبارات المصرية والعربية بمستندات ووثائق حقيقية ستغضب اللوبى اليهودى فى واشنطن والجانب الإسرائيلى منى، وستجعلهم يستشاطون منى غضباً… كإثبات حقيقى للوقوف وللتصدى لهم ولإسرائيل بعدم وجود يهود حقيقيين على الأراضى الصينية مثبتاً بما لدى من وثائق سرية حقيقية غير متداولة بالمرة عالمياً
وسأرد على كل هؤلاء الخائنين والأفاقين ومدعى الوطنية نظرياً وليس عملياً ولأول مرة عالمياً وسألقنهم درساً قاسياً – والذين إحتشدوا مرة واحدة بتوجيهات إستخباراتية أمريكية وصهيونية وخارجية فى مواجهتى – بالإعلان عن هديتى الكبرى لمصر ولجهاز مخابراتها العامة المصرية، بإعطائهم ومنحهم هدية ثمينة ستجعلهم يتلاعبون بالموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية من أماكنهم وفرض شروطهم عليهم… وسأثبت قطعاً أمام الرأى العام المصرى والعربى والمجتمع الدولى بأسره:
من منا الخائن ومن الوطنى ومن العميل؟
وسأشرح عالمياً كيف تصديت لملف تهويد الصينيين من إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى من قبل الموساد الإسرائيلى والإستخبارات العسكرية الإسرائيلية، ومطالبتى رسمياً وزارة الدفاع الصينية بمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطردهم من المؤسسات العسكرية الإسرائيلية؟
وسأشرح لأول مرة أمام أجهزة الإستخبارات العربية والعالمية… كيف حاول الإسرائيليين والأمريكان رشوتى وإعطائى وثائق مزورة للظهور إعلامياً وعالمياً والإقرار بوجود أقليات يهودية حقيقية فى الصين وليست متهودة من صنيعتهم؟ لتسهيل عملية الإعتراف الصينى بهم كأقلية رقم ٥٧، بالنظر لوجود ٥٦ أقلية دينية وعرقية فقط معترف بها من قبل السلطات الصينية
كيف أجبرت الموساد الإسرائيلى على تقديم إعتذار رسمى ودولى مكتوب لى فى العاصمة الصينية بكين، بعد إعتدائهم على، وتهديدى بتصعيد الأمر دولياً فى مواجهتهم؟… مرفق لسيادتكم
ولماذا إشترت كبرى وأولى الجامعات الأمريكية المصنفة الأولى حول العالم كله نسخ من كتابى الدولى الهام بالإنجليزية، حول: “تأثير الأقليات اليهودية ومراكز الفكر الإسرائيلية فى الصين على الأمن القومى العربى”… وعلى رأسها جامعات:
“جامعة هارفارد المصنفة الأولى عالمياً، نيويورك، ستانفورد، أوهايو، كولومبيا، بنسلفانيا، ميتشجان، يال، شيكاغو، واشنطن، مينيسوتا، فيرجينيا، … وغيرها”، والتى وضعت نسخ من كتابى المشار إليه دولياً على أرفف مكتباتها دولياً بالنظر لأهميته القصوى إليهم
وصولاً للأزمة الحالية التى أعيشها فى القاهرة، بعقد وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وجهاز الموساد الإسرائيلى عن طريق دولة خليجية أخرى لصفقة مع المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين المحظورة الإرهابية فى مصر ودولتى باكستان وأفغانستان لمطاردتى وتهديدى والتخلص منى وقتلى… حتى مطاردتى الدائمة بالإرهابيين من أفغانستان وباكستان، وبإستخدام عدد من أبواب السفارات الأجنبية فى القاهرة لتهديدى
وأرفق لسيادتكم كدليل مثبت وقاطع بتواصل (مواطن باكستانى مجهول الهوية لى) عن طريق تطبيق “الواتس آب” – لحظة كتابتى الفعلية لهذا البيان – فضلاً عن غيره العشرات الآخرين الذين يحاولون الوصول لى، كإثبات حقيقى ودليل قاطع ومثبت بتوجيه الإرهابيين والمتشددين فى باكستان وأفغانستان نحوى فى القاهرة لقتلى والتخلص منى ومعرفة مكانى، لفضحى مخططات الموساد ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية فى مواجهتنا جميعاً
بالنظر لرفضى مخالفة ضميرى أكاديمياً والإقرار – على خلاف الحقيقة – بوجود أقليات يهودية حقيقية على الأراضى الصينية، ومطالبتى وزراة الدفاع الصينية بطرد كافة مواطنيها من كافة المؤسسات العسكرية الإسرائيلية لعدم تأثير ذلك على العلاقات المستقبلية بين الصين والعرب لصالح إسرائيل وحفاظى بذلك على حق العرب وشعوبنا فى مواجهة بلطجة الإسرائيليين والأمريكان على الصينيين عن طريق محاولة إستخدامى فى مواجهتهم. وهذا ما رفضته وأرفضه بشدة
بالنظر لهذا التوجيه الإستخباراتى الأمريكى والصهيونى لكافة عملاؤهم فى قلب مصر والمنطقة والإرهابيين المتشددين فى باكستان وأفغانستان بالإحتشاد مرة واحدة وإرسال تهديدات لى ومحاولة الوصول لى بأكبر عدد من الإرهابيين المنتمين للتنظيم الدولى للإخوان فى دولة باكستان بالتحديد للتخلص منى إنتقاماً لما فعلته بهم. وأنا وفقط – وعلى سبيل المثال – أرسل لسيادتكم جميعاً صورة سكرين شوت من شخص باكستانى مجهول الهوية وليس عضو بالأساس على أى جروب مشترك بيننا على الواتس آب، تواصل معى لحظة كتابتى الفعلية لهذا البيان – لسؤالى عشوائياً عن محل إقامتى فى القاهرة. وهذا إثبات حقيقى بوجود تهديدات حقيقية تطال سلامتى الشخصية والإنسانية من جانب الإرهابيين والمتشددين فى دولة باكستان وتواصلهم معى بدون أى معرفة مسبقة بيننا لمعرفة محل إقامتى وسكنى فى قلب القاهرة لتصفيتى وقتلى والتخلص منى بعد فضحى كافة المخططات الصهيونية والأمريكية فى مواجهتنا جميعاً
كما أن إدعاء هؤلاء العملاء والخونة الحقيقيين بالباطل على، سأثبته لهم فوراً، بإعتبارى أول أكاديمية مصرية وعربية تدرس فعلياً أوضاع متهودى إقليم الكايفنغ الصينى – بناءً على موافقة الصين رسمياً على ذلك – بإحتجازى وضربى والإعتداء على صهيونياً وإسرائيلياً داخل “بيت الشاباد اليهودى المخصص للصلوات اليهودية فى العاصمة الصينية بكين – رفضاً منهم لدراستى أوضاع متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى، بل ومخاطبتى وزارة الدفاع الصينية رسمياً للتواصل مع كافة المؤسسات العسكرية الإسرائيلية لطرد مواطنيها الصينيين المجندين عسكرياً منها لعدم تأثير ذلك على علاقات الصين بالعرب فى المستقبل. والجانبين الإسرائيلى والأمريكى يعلمان جيداً ماذا فعلت بهما من قلب الصين، بإعتبارى الأكاديمية المصرية والعربية الوحيدة التى سمح لها بدراسة أوضاع متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى. وهنا أرفق لسيادتكم وبشكل مثبت وقاطع هذا الإعتذار الإسرائيلى الموجه لى رسمياً فى العاصمة الصينية بكين، بعد الإعتداء على بالضرب المبرح، وتهديدى بتصعيد الأمر دولياً فى مواجهتهم، وكان الصينيين والعالم كله شاهداً على ما بدر من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى فى مواجهتى فى العاصمة الصينية بكين.
بل وسأعلن لجهاز الموساد الإسرائيلى عن مفاجأة قصوى لم يتوقعها، بتبليغى أسماء وبيانات وإثباتات الأكاديميين والباحثين الذين أرسلهم خلفى للقاهرة للتسجيل لى صوتياً، لمعرفة كل ما يتعلق بفهمى لأوضاع متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى، ومحاولة إبتزازى وتهديدى عن طريق نفس هؤلاء الأكاديميين والباحثين فيما بعد وعن طريق أساتذهم المثبت علاقتهم الرسمية والحقيقية بالأمريكان… وسأرسل كافة تلك الحقائق والإثباتات فى مواجهة جهاز الموساد الإسرائيلى للجانب المصرى والصينى الرسمى للتحقق منه بشكل تام… لمعرفة من منا الخائن والوطنى الحقيقى والعميل؟
كما سأثبت لجهاز المخابرات العامة المصرية وكافة أجهزة الإستخبارات العربية والصينية والمجتمع الدولى بأسره فضلاً عن شعوب المنطقة وبالدليل المثبت والقاطع… بوجود علاقة حقيقية ومثبتة بالصور وبالدليل وبالصوت والصورة والفيديو بين (من أدعى على بالباطل بوقوفى مع التطبيع مع إسرائيل فى الملف الصينى بعد دعوتى إستخباراتياً أمريكياً لحفلة كامب ديفيد لإتفاقية السلام مع الرئيس الراحل “أنور السادات” فى عام ٢٠١٩، ونفس صور ومحاضرات وندوات كل من أدعى على بالباطل بترحبيى بالتطبيع، بصور وفيديوهات له تثبت علاقته الحقيقية بالأمريكان وبتوجيهه إستخباراتياً أمريكياً وإسرائيلياً فى مواجهتى). وقد تحقق منها الجانب الصينى الرسمى بشكل تام، وإكتشف وجود مؤامرة أمريكية وإسرائيلية تمت فى مواجهتى وبالدليل القاطع والتام وبالصوت والصورة وعبر شاشات الفيديو أيضاً لمحاولة إبتزازى أمريكياً وإسرائيلياً بالأساس وتجنيدى فى مواجهة الصينيين. ومعى فيديوهات وصور حقيقية وموثقة تؤكد علاقة كل هؤلاء الرسمية والحقيقية بالأمريكان
كما أعلن رفضى لهذا الإبتزاز الأمريكى والإسرائيلى من خلالهم وعن طريق نفس عملاؤهم الخائنين، بمحاولة إعطائى وثائق مزورة تثبت وجود أقليات يهودية صينية حقيقية فى الصين. بالإعلان والكشف ولأول مرة عالمياً عن وثائق سرية حقيقية مثبتة، تثبت شهادات مواطنين ألمان يهود وأمريكان وغيرهم من (داخل أرشيف المكتبة المركزية للحزب الشيوعى الحاكم فى الصين) تؤكد بأن هؤلاء اليهود فى إقليم الكايفنغ الصينى ليسوا بيهود حقيقيين بل متهودين إستخباراتياً… وهذا فقط رداً على كل من يدعى على بالباطل بوقوفى مع التطبيع وغيره من نفس هؤلاء العملاء الخائنين. بإمدادى لكافة تلك الوثائق بالتحركات الصهيونية والإستخباراتية الأمريكية فى مواجهة الصين وشعوب المنطقة وأوطاننا، لمحاولة نيل الإعتراف باليهود كأقلية حقيقية فى الصين تكون رقم ٥٧، بالنظر لوجود ٥٦ قومية وأقلية عرقية ودينية معترف بها فقط من الصين رسمياً. وشهادتى تلك أتركها للتاريخ، للتأكيد على أننى الأكاديمية المصرية والعربية الوحيدة التى درست أوضاع متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى… وأؤكد لكم وللجميع بعدم وجود أى أثر لأى يهودى حقيقى على أرض الصين وبشكل قاطع ومثبت وتام. منعاً باتاً بالتلاعب بنا جميعاً وبالصينيين مستقبلياً.
ومادمنا فى قلب لعبة إستخباراتية أمريكية وإسرائيلية كبرى تتم فى مواجهة مصر وشعوب المنطقة وكافة أوطاننا العربية والصين معنا… فأنا سأقف للنهاية بجوار الشعوب والأوطان، معلنة قبولى دخولى التحدى إستخباراتياً مع الأمريكان والإسرائيليين، رغم كونى وحيدة فى مواجهتهم جميعاً وفى مواجهة كافة عملاؤهم المأجورين… بتوجيهى ضربة إستخباراتية حازمة فى مواجهتهم جميعاً، بمساعدتى لوطنى العزيز مصر وجهاز مخابراتها العامة المصرية العظيم، ومساعدتهم على تتبع كافة تحركات وأنشطة جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية فى الصين من نفس أماكنهم وفرض شروطهم على الأمريكان والإسرائيليين كذلك. وذلك فقط كى يتوقفوا عن إرسال عملاء حقيقيين وخونة خلفى لإزعاجى على الدوام
وبذلك أكون قد أوفيت وعدى نحو وطنى الحبيب مصر وشعبنا الكريم وجيشنا العظيم… معلنة قبولى التحدى إستخباراتياً فى مواجهة الإسرائيليين والأمريكان كى أثبت لهم وللجميع من منا الخائن ومن الوطنى والعميل؟ وأحذر عملاء المخابرات الأمريكية والموساد الإسرائيلى من أى محاولة للتصعيد فى مواجهتى أو التعامل بفوقية أو قلة أدب فى مواجهتى، لأن ذلك معناه حرب تصعيد عالمية من جانبى ومن جانب الصين معنا فى مواجهة الجميع. وبذلك تكون رسالتى قد وصلت للجميع. والسلام

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى