اخبار عالميه

بالصور || ” نادية حلمى ” تكشف العلاقة بين جهاز الموساد الإسرائيلى وجماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين

 
متابعة – علاء حمدي
كشفت الدكتورة/ نادية حلمى – الخبيرة المصرية فى الشئون السياسية الصينية والآسيوية – خبيرة شئون الدراسات اليهودية والإسرائيلية فى الصين – أستاذ مساعد العلوم السياسية جامعة بنى سويف… وبالوثائق والأدلة ولأول مرة عالمياً وبكافة الحجج والبراهين والإثباتات القاطعة وبالصور أمام أجهزة الإستخبارات المصرية والعربية والعالمية ولشعوب المنطقة والرأى العام المصرى والعربى والمجتمع الدولى ، العلاقة بين جهاز الموساد الإسرائيلى وجماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين فى مواجهتا مثبتاً بالدليل القاطع والتام والتاريخ والساعة، بعقدهم صفقة مشبوهة للإنتقام منى لفضحى أسرار وخفايا ملف تهويد الصينيين
دليلى القاطع والتام – مثبتاً وموثقاً بالتاريخ والساعة – للعلاقة بين جهاز الموساد الإسرائيلى وتنظيم الإخوان المسلمين الإرهابى المحظور، وعقدهم صفقة للإنتقام منى لفضحى أسرار وخفايا تهويد الصينيين، بمساعدة الهاربين من جماعة الإخوان المحظورة فى دولة تركيا ودولة خليجية معروفة بتواجد عدد من المنتمين لجماعة الإخوان المحظورة الهاربين بها… لإثبات: دعوتى كأكاديمية مصرية متخصصة فى الشأن الصينى لإلقاء محاضرة “أون لاين” فى أحد أكاديميات العلاقات الدولية فى تركيا، وبعد إنتهائى منها مباشرةً مثبتاً بالدليل القاطع والتاريخ والساعة على موقع تلك الأكاديمية التركية، بتاريخ ١٨ سبتمبر ٢٠٢١، فى تمام الساعة ٤:٤٥ مساءً… وصلتنى دعوة مشتركة من تركيا وليس من إسرائيل، لحضور مؤتمر دولى تركى – إسرائيلى مشترك فى الشؤون الإسرائيلية واليهودية – أرفقه لسيادتكم بالتاريخ والساعة – بتنظيم الهاربين من جماعة الإخوان المحظورة فى تركيا له مع الجانب الإسرائيلى والتركى
كرسالة غير مباشرة من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى بعقده صفقة مع الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة فى مصر وتركيا للإنتقام منى، وتعمدهم إرسال تلك الدعوة لى، بعد إنتهائى من تلك المحاضرة مباشرةً فى أحد أكاديميات العلاقات الدولية والعلوم السياسية فى تركيا “أون لاين”… وهو ما كان وتم إثباته، بعد مطاردات الإرهابيين لى من جماعة الإخوان المحظورة فى مصر والمنطقة، تضامناً منهم مع جهاز الموساد الإسرائيلى ودفاعاً عنه لإسكات وغلق فمى لعدم حديثى مرة أخرى عن ملف متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى ونشرى صور تثبت مخالفتهم للقوانين واللوائح الصينية التى تمنع إستضافة مواطنين صينيين فى أى دور عبادة خاصة بالأجانب، مما يلزم إغلاقها وفقاً للقانون الصين
بعد إعلانى وكشفى أمام الرأى العام المصرى والعربى والمجتمع الدولى كله لأسرار تلك الصفقة المشبوهة بين جهاز الموساد الإسرائيلى وتنظيم الإخوان المسلمين الإرهابى للإنتقام منى بسبب دراستى وكشفى لملف متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى ومطالبتى وزراة الدفاع الصينية بمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطردهم. وسأقف حالاً عند نقطة (عدم تصديق أحد لى للعلاقة بين جهاز الموساد الإسرائيلى وتنظيم الإخوان الإرهابيين فى مصر والمنطقة وعقدهم صفقة مشبوهة للإنتقام منى وعقابى على فضحى وفتحى لهذا الملف الشائك والأخطر فى تاريخ العلاقات الصينية الأمريكية الإسرائيلية)، وهو ملف متهودى إقليم الكايفنغ الصينى. فضلاً عن توعد جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية للإنتقام منى، لقيامى بإلتقاط صور ونشرها علناً للمصليين الصينيين المتهودين فى بيوت الشاباد والمعابد اليهودية فى الصين… ومطالبتى بإغلاق بيوت الشاباد اليهودية والمعابد اليهودية فى الصين لمخالفتها للقوانين واللوائح الصينية التى تمنع إستضافة مواطنين صينيين بداخلها
فوجئت بعد ذلك، بمطاردات وتهديدات مستمرة من قبل المنتمين لجماعة الإخوان المحظورة فى مصر وكل بلدان المنطقة، بل وبتوالى وصول دعوات لى محصورة فقط فى دول التنظيم الدولى للإخوان الإرهابيين كقطر، تركيا، بريطانيا، وطلب عدد من الباحثين منى – والذين إكتشفت إنتماؤهم جميعاً لتنظيم الإخوان الإرهابيين فيما بعد – توقيعى على خطابات توصية لهم للدراسة فى جامعات ومعاهد فى دول التنظيم الدولى للإخوان الإرهابيين كقطر، تركيا، بريطانيا، وأحتفظ بنسخ من كل تلك الدعوات فى مواجهة من أراد إيذائى والتآمر على. وفى بداية الأمر، لم أنتبه لوجود مؤامرة تمت فى مواجهتى وصفقة مشبوهة للإنتقام منى بين جماعة الإخوان المحظورة وجهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية للتخلص منى، لدراستى ونقلى ملف متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى عالمياً ولوطنى الحبيب مصر وبلدان المنطقة.
ثم توالت محاصرتى إستخباراتياً ومطاردتى بكتابة مقالات موجهة إستخباراتياً ضدى ونشرها علنياً بأننى عميلة لتركيا وقطر وإيران، عن طريق سيدة تم تعمد إستضافتها معى فى نفس يوم وفاة المخلوع الدكتور محمد مرسى، فى أحد القنوات الفضائية الناطقة بالعربية، كى تخرج فقط وتكتب ضدى علنياً بأنها شاهدتنى يوم وفاة المخلوع محمد مرسى فى ١٨ يونيو ٢٠١٩، وأنا أبكى بمرارة عليه. وهذا كذب مفضوح، والدليل المثبت والقاطع هو سؤالها بل وسؤال من إستضافنا بالأساس سوياً فى نفس اليوم والتاريخ فى تلك القناة، عن أسباب تدبير تلك الدعوة المشتركة لى ولها فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى وليس قبلها أو حتى بعدها بتعمد مقابلتنا سوياً ثم دفعها للخروج من القناة لكتابة مقالة تافهة عن أنها قابلتنى فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى فى ١٨ يونيو ٢٠١٩، وكنت أبكى بمرارة عليه.
ثم تبين لى فى نهاية المطاف، ومن خلال تهديدات وإستفزازات عدد من زملائى وأساتذتى أنفسهم من المنتمين لجماعة الإخوان المحظورة بأننى وقعت نتيجة مؤامرة قصوى تمت فى مواجهتى للتخلص منى موجهة إستخباراتياً أمريكياً وإسرائيلياً بالأساس عبر الهاربين من جماعة الإخوان المحظورة فى دولتى تركيا وقطر للإنتقام منى وعقابى مجاملةً للأمريكان. ويبقى دليلى القاطع والمثبت فى مواجهة ما حدث فى مواجهتى، وذلك العار الذى بات يلاحق كل المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابيين إلى يوم الدين، هو دعوتى لتركيا لإلقاء محاضرة أون لاين عن تخصصى فى الشؤون الصينية فى أحد أكاديميات العلاقات الدولية والعلوم السياسية فى دولة تركيا، وبعد إنتهائى منها مباشرةً مثبتاً وموثقاً بالتاريخ والساعة فى ١٨ سبتمبر ٢٠٢١، فى تمام الساعة ٤:٤٥ مساءً… وصلتنى دعوة مشتركة من تركيا وليس من إسرائيل، لحضور مؤتمر دولى تركى – إسرائيلى مشترك فى الشؤون الإسرائيلية واليهودية مقره تركيا – أرفقه لسيادتكم مثبتاً بالتاريخ والساعة – بتنظيم الهاربين من جماعة الإخوان المحظورة فى تركيا له مع الجانب الإسرائيلى والتركى.
وهذا هو دليلى القاطع والمثبت يا شعب مصر العظيم، بأننى وقعت ضحية مؤامرة قصوى وكبرى تمت فى مواجهتى بل فى مواجهتنا جميعاً من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية وتنظيم الإخوان المسلمين الإرهابيين المحظور فى مواجهة إمرأة وأكاديمية وحيدة إنتقاماً منها مجاملةً للأمريكان والإسرائيليين لإجبارى على الرضوخ لهم وغلق فمى وعدم دراستى وبحثى فى هذا الملف مرة أخرى المتعلق بمتهودى إقليم الكايفنغ الصينى. وكأن دعوتى لمحاضرة أون لاين فى أحد الأكاديميات التركية عن تخصصى فى الشأن الصينى، ثم بعد إنتهائى منها مباشرةً بتاريخ ١٨ سبتمبر ٢٠٢١، فى تمام الساعة ٤:٤٥ مساءً، وصلتنى دعوة إسرائيلية تركية مشتركة من قلب تركيا وليس من إسرائيل، للمشاركة فى مؤتمر دولى للشؤون الإسرائيلية واليهودية أرفقه لسيادتكم، هو تعمد إسرائيلى مشترك مع الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة لتوصيل رسالة غير مباشرة لى، بأنهما قد إتحدا فى مواجهتى للقضاء على.
وقبلها تعمد دعوتى أمريكياً لحفلة إتفاقية كامب ديفيد للسلام مع الرئيس الراحل أنور السادات فى قلب السفارة الأمريكية بالقاهرة فى عام ٢٠١٩، ثم تسريب صورى بها للمنتمين لجماعة الإخوان المحظورة فى الملف الصينى بالأساس، للإدعاء على خلاف الحقيقة بموافقتى على التطبيع. ويبقى السؤال الجوهرى الموجه لهم، هو: من أبلغهم بالأساس بحضورى تلك الحفلة المشار إليها فى قلب السفارة الأمريكية بالقاهرة؟ وهذا دليل مثبت وقاطع آخر على العلاقة وتلك الصفقة المشبوهة بين جهاز الموساد الإسرائيلى وجماعة الإخوان المحظورة الإرهابيين فى مواجهتى.
ويبقى لدى دليل آخر هام وجوهرى، وهو تواصل شخص مصرى معى من العاصمة السويسرية جنيف يقترب عمره من الخمسينيات، متخصص بالأساس فى علم الآثار والسياحة وليس فى العلوم السياسية أو العلاقات الدولية، كى يخبرنى من العاصمة السويسرية جنيف بقراره تسجيل رسالته معى كمشرفة له فى إحدى الجامعات فى مصر عن إسرائيل. ثم مجيئه إلى مصر قبيل دعوة جماعة الإخوان المحظورة الإرهابيين لمظاهرات نوفمبر ٢٠٢٢ مباشرةً، لتبليغى مباشرةً وجهاً لوجه عند الإتفاق على تفاصيل رسالته المسجلة رسمياً عن إسرائيل فى إحدى الجامعات المصرية، بأننى سأكون مسئولة عن كل جرائم إسرائيل والموساد الإسرائيلى فى مصر والمنطقة. وهو ما تسبب فى خوفى الشديد وفزعى منه، على إثر تأكيده بأننى سأكون مسئولة عن كل جرائم الموساد الإسرائيلى ضد مصر وبلدان المنطقة. وهو ما أدى لكتابتى تلغراف رسمى مسجل بعلم الوصول – أحتفظ بنسخة منه – فى شهر نوفمبر ٢٠٢٢، موجه إلى جامعته للإعتذار عن قبولى الإشراف على رسالته العلمية المسجلة معى عن إسرائيل، بعد تهديده لى بأننى سأكون مسئولة عن كل جرائم الموساد الإسرائيلى فى مصر والمنطقة.
وهنا أرجو من السلطات الرسمية المختصة فى مصر مراجعة تلغرافى الرسمى المرسل لجامعة هذا الباحث المشار إليه فى شهر نوفمبر ٢٠٢٢، وكان معه فى نفس اليوم والتوقيت تلغرافين آخرين مرسلين من طرفى، إحدهما موجه لرئاسة الجمهورية المصرية وللرئيس المصرى “عبد الفتاح السيسى” أبلغه فيها بوجود مؤامرة تحدث وأطلب مقابلته أو من ينوب عنه لتبليغه بأسماء أطرافها والمتورطين فيها، ثم تلغراف آخر موجه لإحدى الجمعيات المصرية ذات العلاقة بالولايات المتحدة الأمريكية والتى دعتنى لعضويتها، إلا أننى أرسلت تلغراف رسمى للإعتذار عن الإستمرار بها. بعد ثبوت تورط جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية فى مواجهتى ومواجهة شعب مصر العظيم ووطننا كما يتضح لسيادتكم بشكل تام وقاطع الآن.
ومن هنا، أردت إثبات ما حدث علنياً وبالصور وبالتاريخ والساعة المؤكدة، لإثبات وجود صفقة مشبوهة للإنتقام منى وعقابى تمت بين جماعة الإخوان المحظورة الإرهابية وجهاز الموساد الإسرائيلى بالأساس لطردى من الملف الصينى وإجبارى على غلق فمى والرضوخ لشروط وأوامر الأمريكان والإسرائيليين فى مواجهة الصينيين وشعوب مصر والمنطقة، والإقرار على خلاف الحقيقة بوجود أقليات يهودية حقيقية فى الصين لتسهيل الإعتراف الصينى بهم، كأقلية رقم ٥٧ بالنظر لوجود ٥٦ أقلية دينية وعرقية معترف بها فقط من السلطات الصينية. وهو ما وجب على فضحه اليوم علنياً كى يتأكد الجميع براءتى وبوجود مؤامرة ومكيدة كبرى ضدى بمساعدة الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة الإرهابية فى مصر وقطر وتركيا وبريطانيا. والله ولى التوفيق .
قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏ابتسام‏‏
قد تكون صورة ‏نص‏
قد تكون صورة ‏نص‏
قد تكون صورة ‏‏كعب تذكرة‏ و‏نص‏‏
قد تكون صورة ‏‏كعب تذكرة‏ و‏نص‏‏
قد تكون صورة ‏نص‏
قد تكون صورة ‏‏كعب تذكرة‏ و‏نص‏‏
قد تكون صورة ‏‏كعب تذكرة‏ و‏نص‏‏
قد تكون صورة ‏‏كعب تذكرة‏ و‏نص‏‏
قد تكون صورة ‏‏كعب تذكرة‏ و‏نص‏‏
قد تكون صورة ‏‏كعب تذكرة‏ و‏نص‏‏
قد تكون صورة ‏نص‏
قد تكون صورة ‏نص‏
قد تكون صورة ‏‏كعب تذكرة‏ و‏نص‏‏
قد تكون صورة ‏تحتوي على النص '‏PM 2:03 100 İSRAİ... ULUSLARARASI BEŞİNCİ نتطلع إلى الترحيب بكم في المؤتمر الافتراضي الحادي والعشرين ICIJS في .دیسمبر ولكم جزیل الشكر دميتري مرياسيس اینور نوجاييفا رؤساء اللجنة المنظمة للمؤتمر الدولي الخامس لدراسات إسرائيل واليهودية بريد إلكتروني israiliyat.com@gmail.com الموقع: com.http://conference.israiiyat :المترجم: أمير شبلي قسم، اللغات الشرقية برنامج اللغة العبرية وحضارتها، جامعة ارجيز قيصري، ترکیا קול קורא הכנס הבינלאומי החמישי לחקר ישראל והההדות 6-10 דצמבר 2021 CONFERENCEON INTERNATIONAL FIFTH STUDIES JUDAISM AND ISRAEL 6-10 2021 DECEMBER Delete Archive Move all Reply More‏'‏
قد تكون صورة ‏نص‏

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى