تعيش معظم المجتمعات العربية ظروفا قاسية من حروب ،كوارث و أزمات بمعنى : استحالة العيش بصورة طبيعية!! في المجتمعات المذكورة أشخاص و كأنهم خلقوا لتحسين الظروف من الجوانب المادية و المعنوية و حتى تسمية محسنين ، تكفي في ثقافة القناعة بالنسبة لهم !! خم مواطنين، أنعم الله عليهم بالارزاق فأرادوا أن يتحدثون بنعمة الله و هم بسطاء لكن يرون في التجارة مع الله، احسن للعبيد الطريق نحو جنة النعيم. بالجزائر، وطني الحبيب ، ترى البسطاء في كل مكان ، يريدون مساعدة المحتاجين مما رزقهموالله خاصة في المناسبات التي يكثر فيه المشتريات ، منهم من يتفقد المحلات ليقضوا الدين على المدينين و منهم من يقوم بتزويج الشباب !! ما احلاك يا بلادي بوجود الطيبين من حولك و المحسنين من كل نواحيك !!
بقلمي الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله الشلف الجزائر 🇩🇿