مقال

العملات المصرية….  

العملات المصرية….

 

متابعة ناهد على البطيحى

 

1 – السحتوت :

دى عملة قيمتها ربع مليم يعنى الجنيه بيساوى 4000 سحتوت وكان بيتكتب عليه عبارة ( من ربع عشرالقرش )

 

2 -البرونزة

دى عملة قيمتها نصف مليم وتساوى 2 سحتوت وسمي بالبرونزة لانها من معدن البرونز

 

3 – المليم :

سموه كده على اسم الكلمة الفرنسية « Millieme» ،

بمعنى (جزء من ألف) ،وكان الجنيه المصرى بيحتوى على ألف مليم ، وأول مليم مصرى تم سكه كان فى عهد السلطان حسين كامل ، سنة ( 1335هجرية – 1917ميلادية) ..

 

4 – النكله :

دى كانت بتساوي مليمان يعنى 8 سحتوت ودى جت من الكلمة الانجليزية nickel ومعناها النيكل الانجليزى -( الربع قرش ) ، ..

 

5-العشرين فضة

ودى عبارة عن مليمان ونصف المليم تساوى 10 سحتوت ..

 

6 – التعريفه :

خمسة مليمات وتأتي من الكلمة الانجليزية tariff ومعناها الاجرة .. حيث كانت أجرة موحدة لركوب الأتوبيس لأي مكان في مصر ..

 

7 – الصاغ :

فهو أصله تركى ، ومعناه ( سليم ) فكانوا بيسموا القرش السليم قرش صاغ ..

 

8- النص فرنك :

هو القطعة المعدنية الفضية اللى قيمتها قرشين لان الفرنك الفرنسى ساعتها كان قيمته 4 قروش ..

 

9 – الشلن

ده فى الاصل عملة انجليزية، فالريال المصرى كان (20 قرشا) وكان بيساوى ( 4 شلنات) انجليزى shilling ،

يعنى كل 5 قروش مصرى تساوى «شلن» انجليزى ، فطلعوا عليه الناس اسم شلن ..

 

10- بريزة :

توازي عشرة قروش ، وسميت بهذا الاسم حين طلب الوالي محمد سعيد باشا (1854-1863م) من “المسيو براناي” في باريس عام 1862م صك عملة مصرية جديدة تحمل اسمه وتاريخ ضربها ، ولكن مات الوالي سعيد باشا قبل وصول العملة لمصر .. وتولى الحكم الخديوي إسماعيل عام (1863- 1879م) الذي رفض استخدامها تقربا للسلطان العثماني (عبد العزيز) حيث أنها لم تحمل اسم السلطان ، وأعيد ضربها مع إضافة اسم السلطان وتاريخ توليه الخلافة ، فلما تداولها المصريون أطلقوا عليها “الباريزة” نسبة إلى أنها ضربت في باريس

 

11-الريال

الاسم ده من زمان اوى من ايام الاساطيل الاسبانية اللى كانت بتيجى بالريال الاسبانى للدول العربية ومعنى كلمة ريال ( ملكى ) وسموه المصريين على القطعة الفضة ام 20 قرش

 

12- الجنيه

كلمة ليست عربية وإنما هي إنجليزية لعملة إنجلترا التي كانت متداولة بها منذ أربعمائة عام مضت وهي Guinea .. ينطق جِني اسكندرانى

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى