عين على المجتمعات العربية المسلمة!
المجتمع الجزائري..مجتمع “يجرح و يداوي” !!
بالمجتمع الجزائري خصوصيات قد.تغيب عن في مجتمعات أخرى و تكمن في اظهاره ظاهرة ليظهر بعدها ظواهر!
ظاهرة الشاب رشيد في زواجه من سيدتي كريمتين خلقا و عفة ، أرادوا أن يفعلوا سنة كانت محل بحث من قبل شريحة العوافي من التنفيذ لكن الموضوع آثار جدلا اجتماعيا أكثر منه فقهيا.
العيب ليس في زواج الأخ رشيد كل العيب في مجتمع يريد من سي رشيد كيف احي سنة محمدية بثقافة جزائرية!
شخصيا ، الموضوع تكتبت عزه مستبشرا خيرا لأنه سيكون بداية دخول الأسر الجزائرية معركة طرح الأسئلة و الأجوبة دون نسيان الإعلام الموجه!
لم يشتكي أحدا من نسبة ارتفاع العنوسة و اندهشوا لزواج السي رشيد “المايسترو” صاحب “اركسنرا” جزائرية-عربية-مسلمة!!
مبروك لرشيد و ننتظر مجتمع برشد رشيد و شبابات بعقل ناضج ، يعرفن أن الزواج بداية أخلاق!
#الظاهرة الثانية:
خصوصية الجزائري ،تكمن في ثقافة إكرام الضيف مهما كانت العلاقات بين الدول خاصة إذا كانت في عرس كروي و لشباب سنهم لا يتعدى 17سنة !
كان اللقاء بروح رياضية عالية و سيطر المنخب المغربي على اطوار اللقاء إلى غاية صاروخية المهاجم كتلك الصاروخ في كأس العرب من بلايلي يوسف مع نفس المنافس اي المنتخب المغربي .
كل شيء كان اخويا حتى آخر ركلة جزاء ترجيحية و غمرة فرحة اللاعبين الجزائريين انقض عليهم لاعبي المغرب بضربات جنونية لا أعتقد أن لاعبينا يبقون مكتوفي الأيدي على الأقل رد الصاع صاعين!
لسنا ندري مجتمعات ، تخلق لنا ظاهرة لا نريدها و بطوننا و الأكيد الاتحاد العربي سيعاقب أشبال المنتخب المغربي لتصرفاتهم الغير رياضية!
النتيجة: الجزائريون رغم العلاقات بين الدول تبقى الشعوب تحترم بعضها البعض و الشعب المغربي لازال محترمات و يكن له الشعب الجزائري لحمة الإخوة.
ظاهرة تخرج منها ظواهر في مجتمع جزائري ، يتحدث كل المناظر!
بقلمي الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله
المجتمع المدني
الشلف الجزائر
