خواطر وأشعار

في بداية الرحله

في بداية الرحله

في بداية الرحله

 

كنت طاير من السعاده

كنت عاشقك قوي

لا داه أنا كنت

قربت أعبدك عباده

خلتيني أعيش ف حلم جميل

ليل طويل شوق وحب

وفجأة أصحي علي كابوس كبير

إن كل داه كان وهم وكدب

وإن ضاعت كل حاجه

 

وإن إل حبيتها

أيام وسنين طويله

باعتني ف يوم وليله

داست علي

كل أحلامنا الجميله

وإختارت حد تاني

وبكل برود بعتالي

دي هتكون أخر رساله

وجودي معاك إستحاله

أسفه وياريت تنساني

 

ومين إل قالك

إن الحكايه خلصت

مسيرنا في يوم هنتقابل

هفضل مستني لحظة رجوعك

مفيش حاجه جوايا

ذادت ولا نقصت

لسه عايش أهوه وصابر

مش هرتاح غير لما أشوف دموعك

 

ومين إل قالك

إن كده إنتهت الحكايه

لا دي كانت يدوب

بس البديه

كنتي شايفاني ضعيف

شبح مخيف

مصيرك مجهول معايا

 

أديكي أهوه رجعتي

بعد ما إتوجعتي

مش هو داه كان إختيارك

حمد الله علي السلامه

يالي سبتي جوه مني مليون علامه

سنين طويله وأنا ف إنتظارك

مستني الحظه دي

إل توصلي فيها لنهاية الطريق

وأشوف بعيني ذلك وإنكسارك

 

راجعه فاكراني لسه ذي زمان

أول ما أشوفك هنسي كل حاجه

وهأخدك ب الأحضان

لا أنا بطلت أحب بسذاجه

ومابقتش أدي لحد أمان

لا أنا إتغيرت خالص

بطلت أكمل حد ناقص

بقيت بعرف أكدب وأغش

وأذوق ف الكلام

ذعلانه ليه دلوقتي بس

مستنيه أمسح دموعك

أنا مابقتش أحس

أنا بقيت ذيك تمام

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى