وداعا ً أيها الخدوم ما إن أتاك احدٌ ليلا او نهار الا وكنت له ساعي تُلبي واقفاً مع المظلوم تفعل مابوسعك ياخيراً من خيار سهران تنظر في الكشوف تعصر الأفكار والتروي لتُظهر وتنصر الحقيقة ماظلمت أحداً في قضية لا خاطر لا كسوف لكل سلطة تلوي الظروف لا تردد لاخوف يا عنوان النزاهة والطهارة هنيئا لك ماقبلت بغير حق رحلت ولا رجاء . لك الا الدعاء بالعفو والمغفرة طيب الله ثراك.