خواطر وأشعار

أَصِيلَةُ يَاأَمُ أَلْثُوَّارٍ

جريدة الاضواء

أَصِيلَةُ يَاأَمُ أَلْثُوَّارٍ

 

بِقَلَمِ : أَحْمَدَ سَلَامَةَ

 

عَنْ مِصْرَ بِأَحْكَى وَهِىَ فَوْقَ أَشْرَارٍ

 

وَإِلْلَى رَافِضِينَ نَكُونُ عَلَيْهِمْ كِبَارٌ

 

وَعَلَيْنَا رَبُّ شَاهِدٍ هُوَ عَزِيزٌ جَبَّارٌ

 

وَمَسِيرُ لَيْلِهِمْ أَلَأَسْوَدُ جَايِلْهُ نَهَارٌ

 

مِصْرُ أَلْحَضَارَةٌ أَصِيلَةٌ يَا أُمْ أَلَثُوَّارٌ

 

بِالْكَدْبِ قَالُوا هُمْ شِعْبُ اللَّهِ أَلْمُخْتَارُ

 

وَأَلْرَبُّ شَاهِدٌ مُطَّلِعٌ إِنَّهُمْ ظَالِمِينَ كُفَّارٌ

 

وَمِصْرُ فَكِتَابَةٌ مَذْكُورَةٌ بَارِضٍ أَلْأَطْهَارٍ

 

فِيهَا أَبْطَالٌ طَالَ عَلَيْهِمْ أَلَصَبْرُ بِالْأَنْتِظَارِ

 

مِنْ قَبْلُ أَلْتَّارِيخَ قَالُوا وَحَدَّدُوا أَلْقَرَارَ

 

حَالِفِينَ لِنَرْجِعَ وَنُعِيدُ أَمْجَادَ أَلْإِنْتِصَارْ

 

نَقَلِّبُهَا عَلَيْهِمْ مِنْ تَانِى

خَرَابٌ وَدَمَارٌ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى