خواطر وأشعار

عودا حمیدا

جريدة الأضواء

بقلم/طارق بابان

 

لون وجهي بان كسهل سیح حین عن عودتك سمعتُ

صفرة كانت تغطیه مروج الربیــــع القادم فیها ٲَنبتُ

شعائر اقمتها وسعها تغیر الدنیا وكل ما كان ابتلائي

شبیهة صلاة ٲلاستسقاء رافة بجفاف البیـــد ٲُقمتُ

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى