قال “الله” تعالى في كتابه الكريم
“إنًما يخَشَى اللًه مِنْ عِبَادِهِ العُلًمَاءُ”
وهذا لأن أكثر الناس خشية من “رب العالمين” هم أصحاب العلم الذين يدركوا يقينًا قدرة وعظمة الله في خلقه لكل شيء.
لذلك فهم يتعاملوا بمصدقية وشفافية خالصة لوجه الله،وكما نعلم أيضًا قول “رسول الله
صل الله عليه وسلم”
“العلماء ورثة الأنبياء”بمعنى أنهم هم مَنْ يسيروا على خُطى ونهج “رب العالمين” والأنبياء والمرسلين بنور الحق والهدى.
ونحن اليوم نتحدث عن طبيب الإنسانية وليس طبيب الغلابة فحسب لأنه يمد العون لكل فئات البشرية بغض النظر عن ظروفهم وأحوالهم وطبقاتهم.
هو فقط ينظر لكل شاكٍ مُحتاج للعون كونه إنسان بما يرضي رب العالمين.
دكتور/علاء ماريا طبيب الإنسانية
ابن الغربية ودا للمنشأ
ولكنه ابن العلم والعلماء أينما حل
وذهب مُسخر حياته المليئة بالعلم
والبحث والتجارب لخدمة البشرية
طبيب من طراز فريد يمتاز بالمصداقية والإخلاص المُتفاني في
عمله.
يسير مطبق كلام رب العالمين ورسوله الكريم وهو “الإتقان”في العمل دون النظر للأمور الدنيوية
ومعاملة البشر أي إن كانت
رجل تخضع كل جوارحه لرب العالمين.
يعلم الهدف الحقيقي من وجوده
في هذه الحياة ورسالته بها.
ويسع جاهدًا لإرضاء “رب العالمين”
ليترك لنا وللبشرية كافة إرث عظيم
ألا وهو العلم الذي وهبنا الله إياه
للتعمير وخدمة البشرية في الحياة
كل الشكر والإمتنان لملائكة الرحمة
أصحاب الضمير الحي
شكرًا دكتور/علاء ماريا
“طبيب الإنسانية”
