برقيات

كلمة شكر لفريق العمل

بقلم الأستاذأحمديونس
أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى جروب الكوادر الشباب المتطوعين بالاقصر على ماتم من انجازات وجهد الكبير
لقد قام الكوادر الشباب المتطوعين بالكثير من العمل التطوعي والمجهود الرائع والمتميز
يتوّجب على الإنسان مُقابلة إتقان العمل وصنائع المعروف بالشّكر والتقدير، وذلك من خلال الثناء والشكر، أو التفوّه بالكلمة الطيبة التي تُكسب مُتلقيها مزيدًا من القوة ودفعة قويّة إلى الأمام والعمل الجادّ، ويأتي شكر الناس امتثالًا لتعاليم الشريعة الإسلامية السّمحاء؛ التي تدعو إلى شكر الناس على الإحسان، حيث ورد عن رسولنا الكريم صلّى الله عليه وسلّم: “لا يَشْكُرُ اللهَ مَن لا يَشْكُرُ الناسَ”، ونُتيح لكم فيما يلي كلمة شُكر لفريق العمل:

إلى فريق عملنا الرائع الجادّ في عمله وبعد؛

أشكركم جزيل الشّكر لِما تُقدّموه دومًا من عمل وعطاء مُستمر في رفعة مؤسستنا، فأنتم خير شركاء ونعم الفريق في هذه المؤسسة، ولكم منّا أطيب الأمنيّات بالمزيد من الإبداع والتقدم، وواصلوا المسير على ما أنتم عليه؛ فالعمل هو أمانة لا يقدر على حملها إلا قلّة قليلة أمثالكم، وأنتم كما أظهرتموه لنا فكلكم أكفّاء على حمل الأمانة وعلى قدرٍ عظيم من المسؤولية.

وفقكم الله وزادكم من فضله، وألف ألف شكر لكم جميعًا.

شاهد أيضًا: من لايشكر الناس لايشكر الله هذا دليل على شكر

كلمة شكر لفريق عمل تطوعي
ويُعدّ العمل التّطوعيّ من الأعمال المهمة في رقيّ المُجتمعات، ولهذا من الواجب علينا جميعًا شكر كلّ من يتطوّع لإنجاز عملٍ ما، ولهذا نُتيح لكم كلمة شُكر لِفريق العمل التّطوعيّ كالتالي:

شكرًا وألف شكر لكلّ من تتطوّع يداه في خدمة الأمة والمُجتمعات، فلكلّ مُبدع إنجاز ولكلّ ذلك ألف شكر وامتنان.
نُهديكم جزيل الشكر والعرفان، وربنا يحفظ أمثالكم.
نُقدّم لكم أجمل عبارات الشّكر والتّقدير عن صدق عملكم وإنجازكم الرائع في خدمة المُجتمعات.
نُقدّر جهودكم المُضنية، فأنتم أهل للشّكر والتّقدير، لهذا شكرًا جزيلًا لكم.
لكم منّا كلّ الثناء والتّقدير، وشكرًا لكم جميعًا.
أُهديكم رسالة ملؤها الحبّ والتقدير والاحترام لما تُقدموه من إنجازات.
إلى أصحاب التمّيز والعمل التطوعي نُهديكم باقة رائعة من الشكر والعرفان على جميل صنيعكم.
أيّها العظماء لقد نلتم شرف التطوع لخدمة وطننا، وهناك الكثير على قائمة الانتظار ليصنعون صنيعكم، وهذا أكبر نجاح وتوفيق لكم، فشكرًا جزيلًا لكم.
عادةً ما تظهر معادن الناس بما يقدمونه من أعمال وخدمات وقت الأزمات دون أيّ مُقابل، فهم يعملون لأجل خدمة أوطانهم ونيل مرضاة الله، فبارك الله في أعمارهم وحفظهم ورعاهم.
شكرًا جزيلًا للمتطوعين والمتطوعات على عظيم صنيعهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى