جفافٌ *** ا يا حفاري القبورالا ترون الكلاب تستعيض عنكم بامعائها الغضاب اين ضمائركم هل إكتنفها جفاف هل قرات عيونك هكذا الخطاب لحوم البشر بعد التشرد و القتل تضحى مَلوكَةً مُخَضِّبِةِ الرضاب رضاب كلاب ام ذئاب تنهشها كما ينهش مواليكم تلك الرقاب ا من حل لمجازر عصية ترتكب للمتفرجين للمتسلين بذا الرُهَّاب يُقتل الاهل قبل اولادهم و هم يضحون ضحايا لاسنان الكلاب من عليه او له حقٌ يَحُقُ للإنسان السلام و الامان برفضه الإرهاب بقلمي ✍️ ملفينا ابومراد لبنان 🇱🇧 ٢٠٢٤/٤/٧