مقال

كلمة حق، فى ظاهرها إقتناع، وفى باطنها إمتنان، فيما يقوم بة قائد مسيرة التقدم بمصر بمعاونة رجال القوات المسلحة المخلصين ومجلس الوزراء، والوطنيون الشرفاء من رجال الأعمال.

كلمة حق، فى ظاهرها إقتناع، وفى باطنها إمتنان، فيما يقوم بة قائد مسيرة التقدم بمصر بمعاونة رجال القوات المسلحة المخلصين ومجلس الوزراء، والوطنيون الشرفاء من رجال الأعمال.

 

بقلم ناهد على البطيحى

 

مايقوم بة الرئيس /عبد الفتاح السيسي هو فى حد ذاتة إعجاز، فقد سخر كل إمكانيات مصر وبالإستعانة بالخبرات المتقدمة على مستوى دول العالم اجمع فى تشخيص الأعراض التى عانت منها مصر فى السابق، وعليها تم خطة علاجية مستدامة، ( طالما التشخيص واقعى دون مزيفات، يكون العلاج نافع ومفيد بإذن الله تعالى).

وإذا تحدثت الألسنة الملتوية عن حقوق الإنسان بما يسئ لمصر وللمصريين، فأليكم بالبراهين الآتية :-

* أولا : بالنسبة للكهرباء وكانت الشاغل الأول للرئيس، فقام بنفسة بالإستعانة بالخبرات الأجنبية فى بناء محطات عالية الكفاءة لتوليد الكهرباء وتغطية جميع المحافظات وحتى القرى البعيدة المترامية الأطراف، واصبحنا نصدر كهربا.

* ثانيا : حافظ السيد الرئيس على كرامة المواطن المصرى فى حصولة على رغيف العيش، وكنا طيلة السنين السابقة الكثيرون يهانون للحصول على رغيف عيش وغير صالح للآدميين، أمر سيادتة بدعم وتدعيم رغيف العيش ليكون على أعلى مستوى من الجودة وببلاش، مجاناً، وبالأصالة عن نفسى وبالنيابة عن جموع الشعب المصرى نتقدم بالشكر للقوات المسلحة المصرية التى اخذت هذا المشروع على عاتقها.

* ثالثا : بالأمس القريب شاهدنا مدى احتفاء الرئيس بذوى الهمم على مختلف مراحلهم السنية والإعاقية.

* رابعاً : مشروع تكافل وكرامة، وهذا فى صلب المحافظة على كرامة الإنسان المصرى.

* خامسا : الإهتمام بتوصيل جميع الخدمات والمرافق للقرى المصرية فى كل المحافظات وإعادة بناء وتشيبد قرى كاملة وهى الأشد إحتياجا.

* سادسا : حافظ على أرواح وكرامة المصريين الذين يقطنون العشوائيات وسكان المقابر، ووفرت الحكومة لهم سكن ملاءم جاهز التشطيب ومجهز وبعضهم مفروش وبالاجهزة الكهربائية ومدارس ووحدات صحية ومستشفيات وكذلك المواصلات.

* سابعا : الرئيس كان ومازال شغلة الشاغل صحة المواطن المصرى، قضى على فيروس سى. والكشف الدورى على المواليد وعلى الأطفال بالمدارس لتدارك أى اعراض قبل أن تصبح وباء، وقامت الحكومة بناءا على تعليمات الرئيس بتوفير كافة اللقاحات والامصال لمجابهة فيروس كورونا ومتحوراتة.

كل ماتقدم وإن شاء الله سيقدم للمواطنين المصريين، أليس هذا هو المحافظة على حقوق الإنسان،

ضرب الرئيس وحكومتة وجيش مصر العظيم أروع الأمثلة التى تدرس فى المحافظة على كيان المواطن المصرى ( صحة + كرامة)……. وأضيف الآتى :-

إستصلاح أراضى زراعية وإقامة صوب زراعية لإنتاج الخضار والفاكهة لتوفيرها لتكفى وتغطى احتياجات المواطنين وبدون كيماويات تضر بصحة الشعب كما حدث فى العهود السابقة.

مزارع سمكية لجميع انواع الأسماك تكفى حاجة الناس وتزيد.

إنشاء مدن جديدة تضاهى فى جمالها عواصم معظم دول العالم.

عمل طرق وكبارى وانفاق مصممة ومنفذة بأحدت الآلات للحد من الزحام على الطرق القديمة ولسهولة التنقل بين محافظات الجمهورية.

وفر السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي وحكومتة وجيش مصر العظيم كل المعطيات لحياة كريمة لشعب مصر العظيم.

مدن رياضية كبير وباعلى مستوى عالمى لإستضافة المسابقات الرياضية العالمية، كل هذا وذاك يحقق للإنسان المصرى حياة كريمة تطبيقا لمبدأ حق الإنسان فى حياة كريمة……. وفق الله المسئولين عن مصر فى تحقيق المزيد والمزيد…. أما عن العلاقات الخارجية بدول العالم حدث بفخر ولا حرج. أصبحت مصر مثالا يحتذى بة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى