خواطر وأشعار

خاطرة فايسبوكية صباحية

هنا نابل/ الجمهورية التونسية

 

خاطرة فايسبوكية صباحية

 

¤ إن تعجبني فأنت مخيرا لست مجبرا …

و إن تحترمني فأنت مجبرا لست مخيرا ¤

 

بقلم المعز غني

فى مواقـــع التـواصـل الإجتمـاعــي..

لا يهمنى إسمك… ولا عمرك …ولا عنوانك … ولا موطنك…ولا مكانتك الإجتماعية ، الذي يهمنى أخلاقك وما يطرح من مواضيع جادة

يهـمـنى أنـاقـــة أسـلوبــك ..

يهمنى تواضعك الذي يلفت إنتباهي

وأخلاقــك في الحـوار …

وإحترامنـا لبعــض ..

وإحترامك لرأيي وإن إختلفنا هذا مايهمني….

ولا يفسد للود قضية

وبهذا نبقى إخوة وأصدقاء…

وعائلة إلكترونية راقية ….

نتواصل عبر شبكة التواصل الإجتماعي الفايسبوك ، هذا العالم الإفتراضي العجيب …ربما نكتب عن شيء نعيشه …

عن أمل … عن هموم … عن قضية ما

وموضوع ما … عن معــانــاة … عـن ألــــم …عن الحب والهجر وربما ليس كل ما نعيشه يستحق الكتابة …

بالنهاية نحن بشر ممكن أن كلمة تسعدنا ليوم بأكمله وكلمة تجرحنا عمر بأكمـله

إنهـا التربية .. أصدقائي …! ]

 

تحيــاتــي للعقــّول الراقيـــة ✔

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى