نقطة نظام إعداد و تقديم الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله المجتمع المدني الشلف الجزائر
الإسلام.. دين رحمة.
الإسلام كله معجزة فبعد وحدانيه الله في الملك ،ينفرد في أن يمنح للعبد حريته في العبادة و الإعتقاد.
شريعة الله بسيطة و مبسطة و البحث في خصوصياتها لابد أن يكون من اليقين.
الإنسان خلقه الله حرا و مسلما فوالداه هما من يودونه او يمجسانه و تبقى حياتهم جحيما في المجتمعات .
الإسلام لا يكفي ام تقول أنك مسلما ما لم يترجم ذلك في فعلك و عملك لرضا الله و إخلاص العمل له.
الدين شريعة الله ، يعلمنا عبادة الخالق و كيفية التعامل مع مخلوقاته مسلمين أو غير مسلمين .
لابد للمسلم أن يعطي انطباعات يليق بدينه من سلوكيات توحي أنه من عباده الشاكرين.
المسلم هو الشخص الذي يؤمن على أمانة الناس على إختلاف شرائعهم ليكون قدوة لبقية الناس.
ببيت الله الحرام ،ترى هذه الأوصاف تتحسن على أرض الواقع في إحترام،يمنحك ثقافة الاعتزاز بالإسلام لأن ضيوف الرحمان جاؤوا من دول مختلفة لكن بقلب رحل واحد ،يؤمن بأن الله وفقهم لأداء الحج أو العمرة .
المسلم من أسلم الناس من لسانه أن يكون رحيما رجلا كريما في معاملاته و يجسد أن الإسلام لعامة الناس .
الإسلام دين رحمة فطوبى لمن اتقى و عفى .
لا تكون علاقة إلا بوجود رحمة التفاؤل و التآلف .
خلقناكم من نفس واحدة و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا أن أكرمكم عند الله اتقاكم هنا تسقط ألوان اليشر و مستوياتهم المعيشية و أحب الناس لله الرجل التقي
إذن: التقوى من الرحمة و الرحمات.
