مقال

جبر الخواطر بدون مخاطر!!!

جريدة الاضواء

نقطة نظام
إعداد و تقديم الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله
جبر الخواطر بدون مخاطر!!!
المجتمع في انسجام قطاعاته بداية من الأسرة إلى آخر فضاء مجبر أهله أن يتواصل فيما بينهم و من العلاقات ما سببت ارهاقا للكثير !!!
ثقافة جبر الخواطر من أكبر الصدقات سواء بكلمة طيبة و ان أمكن بمال قد علاج أو بناء بيوت زوجية للمحتاجين.
أهل جبر الخواطر كثيرون و الحمد لله خاصة مع توفر العلم و الفقه .
الطيبون بالبلاد المسلمة كثيرون ، يسعون إلى جبر خواطر الناس و قد يتطلب الأمر أحيانا أكثر من ابتسامة ، تصحى بها هموم أشخاص في أمس الحاجة لمساعدتك من الجانب المعنوي.
ساهموا جميعا في جبر الخواطر فهناك قلوب لا تتحدث إلا من خلال كلمة الحمد لله و هم في حاجة للدعم المعنوي.
التدبر في الكتاب و السنة ، وضع ثقافة جبر الخواطر من بين اقدس الأعمال الخيرية .
أن تماسك الشعوب في ما بينها لا يكون دائما بمال و إنما بمواقف بطولية حين تشتد الأزمات.
وفقنا الله لنجبر خاطر كل محتاج .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى